حق المرأة فى الاسلام

السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة

ان شاء الله الموضوع الثالث عن حق المرأة

اخوانى واخواتى لو تحبو احط لكم العناصر كلها مرة واحد قولوا لى وانا سوف احطها على طول

الاول حوضع كم عنصر

1_اذكرى حال المراة عند الاغريق

2_وحال المرأة عندالرومان

3_والمراءة عندالصينين القدماء

4_والمراءة فى قانون حمورابى

كفاية النقط دة مبداءين

عايزة اشوف همة عالية و

يارب جميع الاعضاء يشاركو فى جمع المعلومات

الانة موضوع مهم

ولسة فى عناصر كتير ان شاء الله

حكتبها بس واجدة واحدة ولو تحبو اكتبها كلها ماشى

وجزاكم الله خير

كان اليونان أكثر الأمم القيمة مدنية ،وأكثرها حضارة ، وأزهرها تمدنا ، وفي عصرهم البدائي

كانت المرأة في غاية الإنحطاط وسوء الحال من حيث نظرية الأخلاق والحقوق القانونية ،

والسلوك الاجتماعي جميعا ، فلم تكن لها في مجتمعهم منزلة أو مقام كبير ، فلم تكن المرأة

عندهم إلا خلقا في الدرك الأسفل ، وفي غاية المهانة والذل من كل جانب من جوانب الحياة

الاجتماعية ، وكانت محتقرة حتى سموها رجسا من عمل الشيطان ،أما من الوجهة القانونية

فقد كانت المرأة عندهم كسقط المتاع ، تباع وتشترى في الإسواق وهي مسلوبة الحرية

والمكانة في كل ما يرجع إلى حقوقها المدنية ،ولم يعطوها حقها في الميراث ، وأبقوها طيلة

حياتها خاضعة لسلطة الرجل ،ووكلوا إليها زوجها فهو يستطيع أن يفرض عليها من يشاء

زوجا ، وعهدوا اليه بالاشراف عليها في إدارة اموالها ، فهي لا تسطيع أن تبرم تصرفا دون

موافقته، وجعلوا للرجل الحق المطلق في فصم عرى الزوجية بينما لم يمنحوا المرأة حق

الطلاق إلا في حالات استثائية بل وضعوا العراقيل في سبيل الوصول إلى هذا الحق ومن ذلك أن

المرأة إذا ارادت الذهاب إلى المحكمة لطلب الطلاق تربص بها الرجل في الطريق فأسرها

وأعادها قهرا إلى البيت ، وقد كان الرجل يتزوج بأيعدد من النساء ، هذا كان عند أهل اثينا

حيث يقول سقراط الإغريقي(( أن وجود المرأة هي أكبر

منشأ ومصدر للأزمة والانهيار في العالم ، إن المرأة تشبه الشجرة المسمومة ، ظاهرها جميل

ولكن عندما تاكل العصافير تموت حالا )) .

وعاب أهل اثينا على أهل (( أسبارطه )) وهي مدينة قديمة على نهر بروتاس ببلاد الاغريق ،

إطلاقهم حرية النساء ، حيث كانوا لاا يسموحون للرجل بأكثر من زوجة ، أما المرأة فلها أن

تتزوج أكثر من رجل , وكانت جميع النساء يمارسن هذه العادة ، ، وكانت المرأة أكثر خروجا

إلى الشارع ، وأوسع حرية ، وما كان ذلك عن سماحة منهم واعتراف بأهلية المرأة ، إنما

لوضع المدينة الحربي ، حيث كان أهلها أهل حرب وقتال ، فكان الرجال يشتغلون بالحرب دائما

ويتركون التصرف في حال غيبتهم للنساء ، ومع هذا فقد كان أرسطو يعيب انحلالهم إلى هذه

الحرية والحقوق ، ومن هذا الافراط إلى التفريط في أوج الحضارة اليونانية تبدلت حالة المرأة

من سيء إلى أسوأ حيث تغلبت الشهوات فتبوأت المومسات مكانا عالية في

المجتمع ، وأصبح بيوتهن يؤمها سائر الطبقات من المجتمع ، ويرأسن أندية العلم ومجالس

الأدب ، ويحللن المعضلات السياسية ، وانتشرت المخادنة ( أي كل أمرأة لها صديق بالسر )

،فكبار الفلاسفة وعلماء الأخلاق لا يرون في الزنا وارتكاب الفاحشة غضاضة يلام

عليهاالمرء ويعاب.

ما شاء الله

جزاك الله خير

لو احد لة اضافة على هذا الكلام يضعها قبل ما نوضع النقط التالية

جزاك الله خير

» الدكتورة لينا الحمصى برنامج فقه المرأة لباس المرأة الاسلامى
» أنت عار على الاسلام
» شيخ الاسلام ابن تيميه
» الاسلام والحب!!
» المرأة....