قبل ان ندافع عن شهيد لم نسمع عنه الا بعد استشهاده
وقبل ان ندرك من هو الكاتب الا بعد ان ذكر هذا الشهيد
اعطيكم جزء من اقوله بجريده الوطن الكويتيه
السلام عليكم ورحمة الله
تخرج علينا جريدة (الوطن) اليومية الكويتية في فترات متفرقة بطامات كثيرة وتظهر لنا وجهها العلماني من خلال كيفية رؤيتها للأخبار، أو زواية "أبو نبيل وأبو قتادة" التي تظهر الاستهزاء بأهل الدين وتظهر الكاريكاتيرات السخيفة... وكذلك من خلال بعض كتابها المميزين أمثال فؤاد الهاشم والذي اتحفنا في عدد اليوم بمقالة تضاف إلى مقالاته الـ....
مقالة اليوم الجمعة تتكلم عن رحلته إلى سويسرا لكن الشاهد منها هو هذه الفقرة:
"غادرت البلاد في صيف تلك السنة محملا بحقيبة صغيرة بها ثلاثة شورتات وثلاثة «تي ـ شيرتات» ورخصة قيادة دولية لأتسلم سيارتي المستأجرة من مطار جنيف و«أسيح» في جنة من جنات الرحمن على أرضه! «دلدلت» قدمي في حمام سباحة فندق «نوغا ـ هيلتون» في الأيام الاول والثاني والثالث ـ ولأن الله جميل ويحب الجمال ـ فقد استمتعت برؤية الجميلات السويسريات والألمانيات وبقية جنسيات السائحات وهن «يبلبطن» في حمام السباحة وكأنهن.. «ميد» في «طاروف»، وفي اليوم الرابع انطلقت بالسيارة الى أرض الله الواسعة بعد أن غسلت عيوني ومسامعي بهذا الجمال المتحرك والحي عقب شهور وسنوات من رؤية اللحى والدشاديش القصيرة والوجوه المكفهرة حتى أصبت بـ «الحارج الاجتماعي».. الدائم!"
هذا هو الكاتب المغوار فؤاد هاشم الذى حرر الكويت على افخاد النساء بلباسه التى شيرت والنضر او الميو وقد حررها على شواطىء البحر بين الطبيعه الخلابه
ويقول ان اله جميل يحب الجمال
ذكر نص من حديث نبو لمصلحته الشخصيه ونسى ان يذكر الله وهوه يحارب على شواطىء البحر بين الجميلات
لنعد الى الشهيد نزار يريان
وهل يضريه ان يتزوج اربع وينجب 40 وقد ذكر الله حقه من سابع سماء مثنى وثلاث ورباع
ولماذا الان بعد موته يذكر عرض زوجاته ويستباح ان يذكرن بعد موتهن
اليست رندقه من زنديق
الم يقلها اليهود من قبل على طريق الخليل بيت لحم عندما اجبروا الشباب الفلسطينيه بقوه السلاح ان تشتم محمدنا نبينا وتقول ممد مات خلف بنات
وهل للريان ان يعاير على زوجاته وربنا شرع له ام يكون مثل الكاتب على شواطىء البحر يحارب بزندقته االمفرطه
اكان الصحابه والقاده بلا زوجات وهم يحاربون شهور وسنين وقضوا حياتهم بالحروب
خالد بن الوليد المقاتل الذى يدرس الان
خططه بالحرب فى اكاديميات حربيه فى دول اجنبيه
تزوج 9 مرات وعدد اولاه 17
وجميع الصحابه وقاده الاسلام من عمر بن الخطاب ل طارق بن زياد هل احد تطاول وعاير بافخاد الزوجات
والله انه الحقد والحقد حقدان على الدين اولا وعلى اهل فلسطين ثانيا والحقد الاخير على نفسه هذا الكاتب الى تاه فى بحر الجون بقلمه وجسده
الشهيد زياد ريان لم نعرفه الا بعد استشهاده ان الله يدافع عن الذين امنوا
لو كان معيارا عليه بالزواج فلماذا شرعه رب العباد
وان كانت كلامات الكاتب تحقر من هو الان عند الله وتستبيح افخاد زوجاته وتستبيح شرفه بمماته وموتهن
فلماذا لا يحاسب نفسه على كلاماته وافعاله ويحاسبها على ما يذكره كل صباح فى جريدته
كيف عرفت فتحت فقط على اسمه ورايته كلماته المغمسه بهتك الاعراض فقط وانتفاد بدون معنى فقط لانه يحب استباحه الناس
نزار الريان هو فى دار الحق الان مات شهيدا مضلومأ
ومن هو نزار بالنسبه لرسولنا الذى تطاولت عليه كل غربان الدنيا
ولم يستطع اى احد ان يوقف حتى مقاطعه بسيطه
بالنهايه رحم الله الشيخ نزار واقولها بملىء القلب
لا يصبح الصّديق صّديقا" حتى يتطاول عليه مئة زنديق