جزاك الله خيرا أختي
و عجبتني قصة الطاغية جنكيزخان ده مع صديقه الصقر
بس سبحان الله
عنده ولاء لصديقه الصقر
و لم يكن عنده ربع هذا الولاء من بني جنسه
مثل الأمريكان الذين يرحمون الكلاب و القطط ، و لا يرحمون بني جنسهم !
أنا عارف ان كلامى ده لا علاقة له بموضوع الصديق و الصداقة ، لكن القصة أثارت الكلام ده في عقلي.
من أجمل الكتب الأدبية التي قرأتها في هذا الأمر هو كتاب (الصديق و الصداقة) لأبي حيان التوحيدي.
و بارك الله فيك .