منتديات رحيل
منتديات رحيل
منتديات رحيل
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


ملتقى الخيرات
 
البوابةالرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
المواضيع الأخيرة
» صديق؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
في غرفة الأحزان .. قصة ل(مصطفى لطفي المنفلوطي) I_icon_minitimeالإثنين 21 أكتوبر - 11:09 من طرف الجندى المصرى

»  غزه تنتصر لأمه معاقه
في غرفة الأحزان .. قصة ل(مصطفى لطفي المنفلوطي) I_icon_minitimeالإثنين 21 أكتوبر - 11:01 من طرف الجندى المصرى

» عيدنا الكبير عودة الآقصى الأسير
في غرفة الأحزان .. قصة ل(مصطفى لطفي المنفلوطي) I_icon_minitimeالإثنين 17 يونيو - 11:38 من طرف الجندى المصرى

» وحشتونى جدااااااااااااااااااااااااااااااا
في غرفة الأحزان .. قصة ل(مصطفى لطفي المنفلوطي) I_icon_minitimeالأربعاء 13 ديسمبر - 8:41 من طرف الجندى المصرى

» دفتر الحضور و الغياب لكافة الأعضاء
في غرفة الأحزان .. قصة ل(مصطفى لطفي المنفلوطي) I_icon_minitimeالأربعاء 17 مايو - 11:47 من طرف الجندى المصرى

» برنامج القرص الوهمي الرائع Farstone VirtualDrive Pro 115.
في غرفة الأحزان .. قصة ل(مصطفى لطفي المنفلوطي) I_icon_minitimeالجمعة 22 أغسطس - 22:30 من طرف frahat

» أكاديمية الجزيرة
في غرفة الأحزان .. قصة ل(مصطفى لطفي المنفلوطي) I_icon_minitimeالخميس 30 يناير - 9:37 من طرف elsweedy6

» ملف كامل عن فلول الوطنى وتامرهم على مصر وعلى الثوره انشروا وافضحوهم فى كل مكان
في غرفة الأحزان .. قصة ل(مصطفى لطفي المنفلوطي) I_icon_minitimeالإثنين 13 يناير - 1:00 من طرف الجندى المصرى

» الدعاء اهلنا فى سوريا
في غرفة الأحزان .. قصة ل(مصطفى لطفي المنفلوطي) I_icon_minitimeالجمعة 13 ديسمبر - 17:31 من طرف عبيرالفل


 

 في غرفة الأحزان .. قصة ل(مصطفى لطفي المنفلوطي)

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
أحمد10
عضو سابق
عضو سابق



ذكر عدد الرسائل : 3503
العمر : 36
العمل/الترفيه : طالب - تربية لغة عربية
المزاج : الحمد لله
الاوسمه : في غرفة الأحزان .. قصة ل(مصطفى لطفي المنفلوطي) Empty
تاريخ التسجيل : 02/09/2008

في غرفة الأحزان .. قصة ل(مصطفى لطفي المنفلوطي) Empty
مُساهمةموضوع: في غرفة الأحزان .. قصة ل(مصطفى لطفي المنفلوطي)   في غرفة الأحزان .. قصة ل(مصطفى لطفي المنفلوطي) I_icon_minitimeالجمعة 14 نوفمبر - 17:02

يقول أحدهم: كان لي صديق أحبه لفضله وأدبه، وكان يروقني منظره، ويؤنسني محضره، قضيت في صحبته عهدًا طويلاً، ما أنكر من أمره، ولا ينكر من أمري شيئاً حتى سافرت سفراً طويلا، فتراسلنا حينا، ثم انقطعت عني كتبه، فرابني من أمره ما رابني، ثم رجعت فجعلت أكبر همي أن أراه، فطلبته في جميع المواطن التي كنت ألقاه فيها فلم أجده، فذهبت إلى منزله، فحدثني جيرانه أنه هجره منذ عهد بعيد، وأنهم لا يعرفون أين مصيره، فوقفت بين اليأس والرجاء برهة من الزمن، يغالب أولهما ثانيهما حتى غلبه، فأيقنت أني قد فقدت الرجل، وأني لن أجد بعد اليوم إليه سبيلا.

هنالك ذرفت من الوجد دموعا ً لا يذرفها إلا من قل نصيبه من الأصدقاء، وأقفر ربعه من الأوفياء، وأًصبح غرضاً من أغراض الأيام.

بينا أنا عائد إلى منزلي في ليلة من ليالي السرار[ليالي آخر الشهر] إذ دفعني الجهل بالطريق في هذا الظلام المدلهم إلى زقاق موحش مهجور يخيل للناظر إليه في مثل تلك الساعة التي مررت فيها أنه مسكن الجان أو مأوى الغيلان، فشعرت كأني أخوض بحرا ً أسود، يزخر بين جبلين شامخين، وكأن أمواجه تقبل بي وتدبر، وترتفع وتنخفض، فما توسطتُ لجته حتى سمعت في منزل من تلك المنازل المهجورة أنّةً تتردد في جوف الليل ثم تلتها أختها ثم أخواتها، فأثر في نفسي مسمعها تأثيراً شديداً وقلت يا للعجب، كم يكتم هذا الليل في صدره من أسرار البائسين، وخفايا المحزونين، وكنت قد عاهدت الله قبل اليوم ألا أرى محزوناً حتى أقف أمامه وقفة المساعد إن استطعت، أو الباكي إن عجزت، فتلمست الطريق إلى ذلك المنزل حتى بلغته، فطرقت الباب طرقاً خفيفاً فلم يفتح، فطرقته أخرى طرقاً شديداً ففتحت لي فتاة صغيرة لم تكد تسلخ العاشرة من عمرها، فتأملتها على ضوء المصباح الضئيل الذي كان في يدها، فإذا هي في ثيابها الممزقة، كالبدر وراء الغيوم المتقطعة، وقلت لها: هل عندكم مريض ؟ فزفرت زفرة كاد ينقطع لها نياط قلبها، وقالت: أدرك أبي أيها الرجل فهو يعالج سكرات الموت، ثم مشت أمامي فتبعتها حتى وصلت إلى غرفة ذات باب قصير فدخلتها، فخيل إليّ أني قد انتقلت من عالم الأحياء إلى عالم الأموات، وأن الغرفة قبر، والمريض ميت، فدنوت منه حتى صرت بجانبه، فإذا قفص من العظم يتردد فيه النفس تردد الهواء في البرج الخشبي، فوضعت يدي على جبينه ففتح عينيه وأطال النظر في وجهي، ثم فتح شفتيه قليلا ً قليلاً، وقال بصوت خافت "أحمد الله فقد وجدت صديقي"، فشعرت كأن قلبي يتمشى في صدري جزعاً وهلعاً، وعلمت أني قد عثرت بضالتي التي كنت أنشُدها، وكنت أتمنى ألا أعثر بها وهي في طريق الفناء، وعلى باب القضاء، وألا يجدد لي مرآها حزناً كان في قلبي كميناً، وبين أضلعي دفيناً، فسألته ما باله؟، وما هذه الحال التي صار إليها؟ وكأن أنسه بي أمدّ مصباح حياته الضئيل بقليل من النور، فأشار إلي أنه يحب النهوض، فمددت يدي إليه فاعتمد عليها حتى استوى جالساً وأنشأ يقص عليّ القصة التالية:

منذ عشر سنين كنت أسكن أنا ووالدتي بيتاً يسكن بجانبه جار لنا من أرباب الثراء والنعمة، وكان قصره يضم بين جناحيه فتاة ما ضمت القصور وأجنحتها على مثلها حسناً وبهاء، ورونقاً وجمالاً، فألم بنفسي من الوجد بها ما لم استطع معه صبراً، فما زلت بها أعالجها فتمتنع، واستنزلها فتتعذر، وأتأتى إلى قلبها بكل الوسائل فلا أصل إليه، حتى عثرت بمنفذ الوعد بالزواج فانحدرتُ منه إليها، فسكن جماحها، وأسلس قيادها، فسلبتها قلبها وشرفها في يوم واحد، وما هي إلا أيام قلائل حتى عرفت أن جنيناً يضطرب في أحشائها، فأُسقط في يدي، وطفقت أرتئي بين أن أفي لها بوعدي، أو أقطع حبل ودّها، فآثرت آخرهما على أولهما، فهجرت ذلك المنزل الذي كانت تزروني فيه، ولم أعد أعلم بعد ذلك من أمرها شيئاً.

مرت على تلك الحادثة أعوام طوال، وفي ذات يوم جاءني منها مع البريد هذا الكتاب، ومد يده تحت وسادته وأخرج كتاباً بالياً مصفراً فيه:

"لو كان بي أن أكتب إليك لأجدد عهداً دارساً، أو ودّاً قديماً، ما كتبت سطراً، ولا خططت حرفاً، لأني لا أعتقد أن عهدا ً مثل عهدك الغادر، وودّاً مثل ودك الكاذب، يستحق أن أحفل به فأذكره، أو آسف عليه فأطلب تجديده.

إنك عرفت حين تركتني أن بين جنبي ناراًً تضطرم، وجنيناً يضطرب، تلك للأسف على الماضي، وذاك للخوف من المستقبل، فلم تبالِ بذلك وفررت مني حتى لا تُحمل نفسك مؤونة النظر إلى شقاءٍ أنت صاحبه، ولا تكفل يدك مسح دموع أنت مرسلها، فهل أستطيع بعد ذلك أن أتصور أنك رجل شريف ؟ لا ... بل لا أستطيع أن أتصور أنك إنسان، لأنك ما تركت خلة من الخلال المتفرقة في نفوس العجماوت وأوابد الوحش إلا جمعتها في نفسك.

خنتني إذ عاهدتني على الزواج فأخلفت وعدك ذهاباً بنفسك أن تتزوج امرأة مجرمة ساقطة،.. وما هذه الجريمة ولا تلك السقطة إلا من صنعة يدك، وجريرة نفسك، ولولاك ما كنت مجرمة ولا ساقطة، فقد دافعتك جهدي حتى عييت بأمرك فسقطت بين يديك سقوط الطفل الصغير، بين يدي الجبار الكبير.

سرقت عفتي، فأصبحت ذليلة النفس حزينة القلب، استثقل الحياة وأستبطئ الأجل، وأي لذة في عيش لامرأة لا تستطيع أن تكون زوجةً لرجل، ولا أماً لولد! بل لا تستطيع أن تعيش في مجتمع من هذه المجتمعات البشرية إلا وهي خافضة رأسها، مسبلة جفنها، واضعة خدها على كفها، ترتعد أوصالها وتذوب أحشاؤها، خوفا ً من عبث العابثين وتهكم المتهكمين.

سلبتني راحتي، لأني أصبحت مضطرة بعد تلك الحادثة إلى الفرار من ذلك القصر الذي كنت متمتعة فيه بعشرة أبي وأمي، تاركة ورائي تلك النعمة الواسعة وذلك العيش الرغيد إلى منزل حقير في حي مهجور لا يعرفني فيه أحد؛ لأقضي فيه الصبابة الباقية لي من عمري.

قتلت أمي وأبي، فقد علمت أنهما ماتا، وما أحسب موتهما إلا حزنا لفقدي، ويأساً من لقائي.

قتلتني لان ذلك العيش المرّ الذي شربته من كأسك، والهم الطويل الذي عالجته بسببك قد بلغا مبلغهما من جسمي ونفسي، فأصبحت في فراش الموت كالفراشة المحترقة، وأحسب الله قد أصاخ لي فاستجاب دعائي، وأراد أن ينقلني من دار الموت والشقاء إلى دار الآخرة.

فأنت كاذب مخادع، ولص قاتل، ولا أحسب الله تاركك دون أن يأخذ لي بحقي منك.

ما كتبت إليك هذا الكتاب لأجدد بك عهداً، أو أخطب إليك وداً، فأنت أهون علي من ذلك، إنني على باب القبر وفي موقف وداع الحياة بأجمعها خيرها وشرها، سعادتها وشقائها، فلا أمل لي في ود، ولا متسع لعهد، وإنما كتبت إليك لأن لك عندي وديعة، هي فتاتك، فان كان الذي ذهب بالرحمة من قلبك أبقى لك منها رحمة الأبوة، فأقبل إليها وخذها إليك حتى لا يدركها من الشقاء ما أدرك أمها من قبلها".

فما أتممت قراءة الكتاب حتى نظرت إليه فرأيت مدامعه تتحدر على خديه، فسألته: وماذا تم له بعد ذلك ؟ قال إني ما قرأت هذا الكتاب حتى أحسست برعدة تتمشى في جميع أعضائي، وخيل إلي أن صدري يحاول أن ينشق عن قلبي حزناً وجزعاً، فأسرعت إلى منزلها وهو هذا المنزل الذي تراني فيه الآن، فرأيتها في هذه الغرفة على هذا السرير جثة هامدة لا حراك بها، ورأيت بنتها إلى جانبها تبكي بكاءً مرا، فصعقت لهول ما رأيت، وتمثلت لي جرائمي في غشيتي كأنما هي وحوش ضارية وأساود ملتفة، هذا ينشب أظافره وذاك يغرز أنيابه، فما أفقت حتى عاهدت الله ألا أبرح هذه الغرفة التي سميتها "غرفة الأحزان" حتى أعيش فيها عيشها وأموت موتها.

وهاأنذا أموت اليوم ...، أسأل الله أن يغفر لي سيئاتي بما قاسيت من العناء، وكابدت من الشقاء.

وما وصل من حديث إلى هذا الحد، حتى انعقد لسانه واكفهر وجهه وسقط على فراشه، فأسلم الروح وهو يقول: ابنتي يا صديقي، فلبثت بجانبه ساعة قضيت فيها ما يجب على الصديق لصديقه، ثم كتبت إلى أصدقائه ومعارفه، فحضروا تشييع جنازته.

ويعلم الله أني أكتب قصته، ولا أملك نفسي من البكاء والنشيج، ولا أنسى ما حييت نداءه لي وهو يودع نسمات الحياة بقوله: "ابنتي يا صديقي".
_________________
أرجو أن تنال إعجابكم

و أرجو ألا تحرموني من ردودكم و تعليقاتكم التي أعتزّ بها

و بارك الله فيكم
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
novo_121
المدير الإدارى
المدير الإدارى
novo_121


ذكر عدد الرسائل : 15950
العمر : 43
العمل/الترفيه : محامي
المزاج : الحمد لله
الاوسمه : في غرفة الأحزان .. قصة ل(مصطفى لطفي المنفلوطي) 15751610
تاريخ التسجيل : 18/04/2008

في غرفة الأحزان .. قصة ل(مصطفى لطفي المنفلوطي) Empty
مُساهمةموضوع: رد: في غرفة الأحزان .. قصة ل(مصطفى لطفي المنفلوطي)   في غرفة الأحزان .. قصة ل(مصطفى لطفي المنفلوطي) I_icon_minitimeالجمعة 14 نوفمبر - 17:36

في غرفة الأحزان .. قصة ل(مصطفى لطفي المنفلوطي) 15881612

مشكور أخي أحمد على هذه المشاركة الرائعة

في غرفة الأحزان .. قصة ل(مصطفى لطفي المنفلوطي) 785245058
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
أحمد10
عضو سابق
عضو سابق



ذكر عدد الرسائل : 3503
العمر : 36
العمل/الترفيه : طالب - تربية لغة عربية
المزاج : الحمد لله
الاوسمه : في غرفة الأحزان .. قصة ل(مصطفى لطفي المنفلوطي) Empty
تاريخ التسجيل : 02/09/2008

في غرفة الأحزان .. قصة ل(مصطفى لطفي المنفلوطي) Empty
مُساهمةموضوع: رد: في غرفة الأحزان .. قصة ل(مصطفى لطفي المنفلوطي)   في غرفة الأحزان .. قصة ل(مصطفى لطفي المنفلوطي) I_icon_minitimeالجمعة 14 نوفمبر - 18:24

جزاك الله خيرا أخي نوفو لمرورك الطيب بموضوعاتي المتواضعة.

بارك الله فيك.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
فتاة الاسلام
مشرف ادارى
مشرف  ادارى
فتاة الاسلام


انثى عدد الرسائل : 2545
العمر : 37
العمل/الترفيه : تصفح مواقع النت
المزاج : كن لله كما يريد يكن لك فوق ما تريد
الاوسمه : في غرفة الأحزان .. قصة ل(مصطفى لطفي المنفلوطي) Aw110
تاريخ التسجيل : 21/08/2008

في غرفة الأحزان .. قصة ل(مصطفى لطفي المنفلوطي) Empty
مُساهمةموضوع: رد: في غرفة الأحزان .. قصة ل(مصطفى لطفي المنفلوطي)   في غرفة الأحزان .. قصة ل(مصطفى لطفي المنفلوطي) I_icon_minitimeالأحد 16 نوفمبر - 23:37

ولا أملك نفسي من البكاء والنشيج، ولا أنسى ما حييت نداءه لي وهو يودع نسمات الحياة بقوله: "ابنتي يا صديقي".

بجد قصة جميلة والالفاظ المستخدمة للكاتب مصطفي المنفلوطي رااااااااااااااائعة
وبجد انا مش قدرت امسك نفسي من البكاء

بارك الله فيك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
أحمد10
عضو سابق
عضو سابق



ذكر عدد الرسائل : 3503
العمر : 36
العمل/الترفيه : طالب - تربية لغة عربية
المزاج : الحمد لله
الاوسمه : في غرفة الأحزان .. قصة ل(مصطفى لطفي المنفلوطي) Empty
تاريخ التسجيل : 02/09/2008

في غرفة الأحزان .. قصة ل(مصطفى لطفي المنفلوطي) Empty
مُساهمةموضوع: رد: في غرفة الأحزان .. قصة ل(مصطفى لطفي المنفلوطي)   في غرفة الأحزان .. قصة ل(مصطفى لطفي المنفلوطي) I_icon_minitimeالإثنين 17 نوفمبر - 0:58

جزاك الله خيرا أختي فتاة الإسلام لمرورك الطيب بموضوعاتي المتواضعة.

و أنا سعيد جدا لان القصة عجبتك

بارك الله فيك.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
في غرفة الأحزان .. قصة ل(مصطفى لطفي المنفلوطي)
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» ما هو دواء الأحزان؟؟؟
» دع الأحزان تبكي من جبروت ابتسامتك؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!!!
» غرفة 39!!!!!!!!! شو السر؟؟؟؟؟
» ديكورات غرفة الاطفال
» غرفة كاملة من الشوكلاتة ...

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات رحيل :: مختارات منوعه :: قسم الشعروالأدب-
انتقل الى: