تطميعنا خير أم تطميعك؟ (قصة قصيرة جدا رائعة)

أمر الإخشيد بهدم المواخير ودور المقامرين والقبض عليهم. وأُدخِل عليه جماعة من المقامرين وعُرضوا عليه، وفيهم شيخ حسن الهيئة. فقال الإخشيد:‏ ‏ وهذا الشيخ مقامر؟!!‏ ‏ فقالوا له:‏ ‏ هذا يُقال له "المُطَمِّع".‏ ‏ فقال الإخشيد: وما المُطَمِّع؟‏ ‏ قالوا: هو سبب رواج حال دار القمار، وذلك أن المقامر إذا خسر ما معه من مال، قال له المُطَمِّع:‏ ‏ "العب على ردائك فلعلك تغلب"، فإذا ذهب رداؤه قال له: "العب على قميصك حتى تغلب به"، وهكذا حتى يبلغ نعليه، بل وربما اقترض له مالاً حتى يخسره. ولهذا الشيخ من صاحب دار القمار جراية يأخذها كل يوم لقاء صنعه هذا.‏ ‏ فضحك الإخشيد وقال:‏ ‏ يا شيخ، تُب إلى الله من هذا.‏ ‏ فتاب الرجل، فأمر له الإخشيد بثوب ورداء وألف درهم وقال:‏ ‏ يُجْرَى عليه في كل شهر عشرة دنانير.‏ ‏ فدعا له الشيخ وشكره وخرج. فقال الإخشيد:‏ ‏ رُدُّوه!‏ ‏ فلما لحقوا به وردُّوه قال الإخشيد:‏ ‏ خذوا منه ما أعطيناه، وأبطحوه، واضربوه ستمائة جلدة.‏ ‏ ثم قال للشيخ:‏ ‏ تطميعنا خير أم تطميعك؟ ‏

من كتاب "المُغْرِب في حُلَى المَغْرب" لابن سعيد الأندلسي. ‏

قصة طريفة اوى يا احمد سلمت يداك

جزاك الله خيرا اختي القلب الطيب لمرورك الطيب و ردك العطر على موضوعاتي المتواضعة.

جزاك الله خيرا أخي نوفو لمرورك الطيب بموضوعاتي المتواضعة.

جزاك الله خيرا اخى

جزاك الله خيرا اختي فجر الاسلام لمرورك الطيب و ردك العطر على موضوعاتي المتواضعة.

جزاك الله كل خير

مشكور اخي

جزاك الله خيرا أختي المشتاقة للقاء ربها لمرورك الطيب بموضوعاتي المتواضعة.

جزاك الله خير

جزاك الله خيرا أختي حبيبة الله لمرورك الطيب بموضوعاتي المتواضعة.

ربنا ما يحرمنا من كلماتك المفيده اخى احمد

جزاك الله خيرا أخي الجندي المصري لمرورك الطيب و ردك العطر على موضوعاتي المتواضعة.

بص انا الاول مكنتش فاهمه اول جمله بس بعد شويه بدات افهم بالشبه كده افهم المغزى يعنى ويمكن فهمت لحد ما اللى اسمه اخشيد قالهم خدوا منه اللبس واضربوه حسيت ان المقصود هنا انه عمل فيه اللى بيتعمل فى الناس لكن انت رحت خاتم بجمله سبحان الله رجعت حمار تانى ومش فاهمه حاجه وحياه والدك الترجمه يا عبد المجيد

يا آيه ؟ ماشىىىىىىىىىىىى

ع العموم هحاول أترجم للغة الشوارع ههههههههههههههههه

الحكاية ان كان في حاكم بيحكم مصر اسمه محمد الإخشيد

هذا الحاكم أمر بهدم دور القمار و القبض ع الناس اللي فيها

فقبضوله على شيخ كبير حسن الهيئة و عليه الوقار

فالإخشيد سألهم ايه اللي ودى ده هناك

فقالوا له انه شغال هناك انه يطمع المتقامر و كل ما يلاقيه بيخسر يقعد يزين له الاستمرار في القمار لعله يغلب

و الراجل صاحب دار القمار بيصرف له مرتب شهري ع الشغلانة دى

فجه الاخشيد أمر الراجل انه يتوب فتاب ، راح أمر له بمكافاة : ملابس جديدة و مرتب شهري

طبعا الراجل كان جاى خايف ، لكن لما لقى كدة فرح اوى

راح الاخشيد امر جنوده يرجعوه تانى و راح خد منه المكافأة اللى كان اداها له و أمر بعقابه بالجلد

و قال له تطميع مين فينا اللي أحسن؟

______________

و أنا متأكد ان الترجمة دى أفسدت الطرفة

لان العرب زمان قالوا كدة

قالوا ان الحاجة الشعبية ، لا يجوز أن تفصح

كما أن الفصحى لا يجوز أن تحكى بالعامية ، و هذا صحيح .

و نووووووووووورت صفحتي أختي برقوقة بمرورك الطيب .

الف شكر يا معلم على لغه الشوارع وربنا ما يحرمنا منك من طرفاتك هههههههههههههه بس تصدق ضحكت لما فهمت والله الاول كنت مزبهله كده ومش عارفه اخد رد فعل شكرا يا عبد المجيد

الشكر لله يا خوخة

انا مش خوخه لحد هنا ولالالالالالالالالالالا الا البرقوق والله اوريك الوش التانى وش الشوارع على حق اسمى برقوقه

و انا اسمى احمد مش عبد المجيد ههههههههههههههههههه

دلوقتى أنا صدقت أخونا عماد هههههههههههههههههه

هههههههههههههههههههههه
اوك يا احمد الصحاح

أحمد الصحاح ممكن أعديها ، لكن بلاش عبد المجيد ههههههههه

بارك الله فيك أختي ، و بجد صفحاتي المتواضعة نوووووووورت بمرورك الطيب و ردودك العطرة .

الجزاء من جنس العمل

بارك الله فيك اخى
وجعلك الله زخرا للمنتدى

جزاك الله خيرا أختي جى جى لمرورك الطيب بصفحتي المتواضعة

فعلا ، الجزاء من جنس العمل ، و هذا ما حصل .

بارك الله فيك .

جزاك الله خيرا أخي الجندى المصري ، نورت صفحتى بمرورك العطر .