عدد الرسائل : 651 العمر : 36 العمل/الترفيه : النت المزاج : الحمد لله الاوسمه : تاريخ التسجيل : 19/07/2008
موضوع: المسلسلات التركية المدبلجة الأربعاء 15 أكتوبر - 17:51
مرت سنوات حتى نسي العالم العربي المسلسلات المكسيكية المدبلجة للعربية، ثم ما لبثت أن ظهرت لنا صرعة المسلسلات التركية المدبلجة لتدس السم في العسل، وتناقش قضايا الحب وقيم الأسرة والمجتمع ومشكلات البطالة والفقر والطمع كما في (سنوات الضياع)، فقد انتشرت في الآونة الأخيرة بعض المسلسلات المدبلجة وبالذات المسمى (نور) الذي سلب عقول كثير من الشباب، ويأتي هذا المسلسل ليقتل ما تبقى من الأخلاق والقيم الإسلامية!!
والأدهى من ذلك أن بعض القنوات تعيد عرضه من الساعة الواحدة بعد منتصف الليل إلى الساعة الخامسة بعد الفجر!!
قد لا يعجب المرء عندما يرى مسلسلا أو فيلما أجنبيا يبث قيم الفساد والانحلال لعلم المشاهد وإدراكه أن ذلك يمثل قيما غريبة عن مجتمعاتنا، أما أن نرى القنوات الفضائية تتسابق للظفر بالمسلسلات المدبلجة إلى العربية لبثها بعد أن أصبحت تستقطب عددا كبيرا من المشاهدين؛ فهذا أمر مختلف ويشكل مؤشرا خطيرا على توجهات المجتمعات العربية والإسلامية ونجاح رسالة تلك الأفلام في التسلل إلى كل بيت؛ ولم تتحرك الأقلام والمنابر للتحذير منها قبل مرور أكثر من 100 حلقة!!
وتتلخص الحبكة القصصية لأحدها حول قصة اجتماعية محورها زوجان يصارعان المشكلات اليومية العاطفية بنمط غربي بعيد عن مجتمعاتنا العربية، ولا يمت لها سوى بأسماء أبطاله.
ويتلهف المشاهد العربي اليوم لمتابعة الحلقة الأخيرة من المسلسل ليتنفس الشباب والمسنون والنساء والمراهقات العربيات الصعداء ويرجع الكثير من الكتاب والنقاد المتابعة الجماهيرية الكبيرة للمسلسل للفقر العاطفي الذي يعانيه المجتمع العربي عموما نظرا لتزاحم الاهتمامات والقضايا. ولم يتردد العديد من الأزواج والزوجات في تمني أن تتنقل حالة الرومانسية المفرطة في المسلسل إلى منازلهم من خلال تقمص الأدوار التمثيلية البعيدة عن الواقع.
عناوين مثيرة مخجلة
كثيرة هي القصص التي تطالعنا بها الصحف ووسائل الإعلام حول تأثير تلك المسلسلات على الشارع العربي والإسلامي... ومنذ بدء عرض المسلسل تتناقل وسائل الإعلام العربية حوادث الطلاق والخلافات الزوجية التي وقعت في غير دولة عربية بسبب غيرة الأزواج من بطل المسلسل.. وحقا إنها مخجلة ومنها ما يلي:
-طلاق امرأة أردنية بسبب بطل في المسلسل التركي.
-خليجية تطلب من عريسها تغيير اسمه إلى «مهند».
- زوجة تقول لزوجها: "يا ليتني أنعم بليلة واحدة في سرير البطل..!!!"... تربط لسان الزوج ولم ينطق إلا بالطلاق.
- استعدادات واسعة في العاصمة الأردنية لاستضافة بطلي المسلسل التركي.
- مواطن أردني يقدم على طلاق زوجته لوضعها صورة البطل على هاتفها الموبايل؛ فدبت الغيرة في قلبه!!
- «نور» و«مهند».. حديث الناس في العراق!!
- إدارة الأحوال المدنية بمنطقة الرياض تسجل في الشهور الأخيرة ما يقارب حوالي 700 طفله باسم لميس.
- أردنى يوسع زوجته ضرباً بسبب بطل المسلسل التركي.
مظاهر خادعة
ولا يخفي العديد منهم أن الشكل والمظهر والحياة المرفهة لأبطال المسلسل هي السبب الأساس وراء متابعته الحثيثة ولاسيما بعد أن اعتمدت العديد من الفتيات بطل المسلسل فارس أحلام تركي.
حقيقة بطل المسلسل
وقد نشرت صحيفة (الشروق اليومي) الجزائرية تحت عنوان: "مهند الذي سحر قلوب المراهقات.. كان أحد نجوم مجلة إباحية فرنسية تدعو للمثلية الجنسية... وهو لا يحب النساء!".
وقالت الصحيفة إنه : "البطل يعد من أكبر نجوم المجلات الإباحية التي تروج للمثلية الجنسية، حيث تصدر أكبر هذه المجلات في باريس وأوربا".
كما أن فشله في تركيا يعود لتاريخه المرتبط بالإباحية ودعمه للشذوذ.. حيث يصنف المسلسل في تركيا على أنه من مسلسلات الدرجة الثالثة.. فمن يقف وراء تلك الدعاية الضخمة لـلمسلسل في وسائل الإعلام العربية؟!
وعلى الرغم من ذلك كله إلا أن بعض القنوات والصحف العربية تمادت في تقديم الممثل التركي الذي يقوم بدور البطل في المسلسل على أنه أحدث أزمة في كل بيت عربي, بل صورت تلك الوسائل الإعلامية العربيات على أنهن "ساذجات ومنحلات وواقعات في حبه".
ودخل على خط الدعاية عدد من كتاب الصحف، إنها حملات منظمة ومدروسة ويمكن أن تمتد لسنين حتى تغزونا العلمانية ومبادئها الهدامة في عقر ديارنا.
مفاهيم خطيرة
ولعل من أخطر المفاهيم التي تبثها مثل تلك المسلسلات ما يلي:
- تشجيع العلاقات المحرمة القائمة على الصداقات والزنا واختلاط الأنساب وقبول ذلك في الأسرة الواحدة!
-ممارسة الإجهاض الذي تحرمه كل شرائع الدنيا وكل اتجاهاتها الدينية والعلمانية في تلك المسلسلات على أنه حل لمشكلة الزنا والعلاقات غير المشروعة، بل لا نجد فيها ما يحرم ذلك من طب أو قانون أو عقيدة!
- نشر ثقافة العري والأزياء الغربية الفاضحة وتعاطي الخمور والمسكرات.
- عرض مشاهد القبلات واللقاءات الحميمية الجنسية دون حياء.
- تشجيع النساء للتمرد على أزواجهن وجعل القوامة في أيديهن.
- يقوم على دبلجة تلك المسلسلات الهدامة كادر إعلامي وفني عربي (سوري) مسخر من حيث يعلم أو لا يعلم لنشر ثقافة العلمانية المضللة.
غزو ثقافي
إنه الغزو الثقافي والفكري الذي أصبح يعشش في أذهان شبابنا وهم يتشربون قيم المجتمعات الغربية دونما رقيب أو حسيب بل أحيانا بمباركة أولياء أمورهم وذويهم.
إننا لا نخشى من علماني أو ملحد يأتي لينشر فكره مباشرة؛ لأنه سيسقط وينفضح أمره من أول مواجهة أما تلك الأفكار التي تغلف في قالب الدراما والتشويق والإثارة فإنها بمثابة السم في العسل، وهي الأخطر لأن فيها برمجة عصبية لتلك الأفكار الدخيلة التي بدأت تتسلل إلى مجتمعاتنا تدريجيا وتأخذ مكانها في قلوب الشباب!
مئات الحلقات
إذا كان أطفالنا وإخواننا وأخواتنا وأمهاتنا يشاهدون هذه المسلسلات يومياً وبمتابعة دورية ومنتظمة حتى وصلت الآن إلى أكثر من 125 حلقة وكأنهم يدعمونها ويساعدون من يبث هذه السموم على تلقيها!!!، فماذا سيحدث لو استمر عرض مثل هذه المسلسلات لسنوات مقبلة؟ وماذا لو أصبح أبناؤنا وبناتنا بمقدورهم فعل كل ما تبرمجوا عليه من هذه المسلسلات؟ وكيف سيكون الحال حينئذ؟!
- كيف نسمح لأبنائنا بأن يتشربوا ثقافة أهل الباطل والمفسدين الذين يصورون على أنهم القدوة وأنهم من المجتمعات الراقية والعائلات المرموقة حتى يصبحوا نسخة عن مجتمعاتهم الفاسدة المنحلة؟!
- حث الشباب على مصاحبة الفتيات ومعاشرتهن دون رادع من دين أو حياء وكذا الفتيات المتزوجات أن يخرجن مع غير أزواجهن دون حسيب أو رقيب!!
- وماذا تقول أنت أيها الأب وأنت أيتها الأم إذا علمت من أحداث المسلسل ما يلي:
- أن الأم التي أنجبت بطلة المسلسل قد أنجبتها سفاحا؟ وأن البطلة كذلك حملت سفاحا من حبيبها؟
- ويأتي شخص آخر يريد أن يتزوجها وهو يعلم أنها زانية وفي أحشائها حمل سفاح؟
- إنه باختصار تبسيط للعلاقات المحرمة بطريقة مضللة، حيث يجعلون من الزاني والزانية، أبطالا يتعاطف الناس مع قصتهم ويصورونهم على أنهم قدوات ومثل عليا للشباب، ويجيز لهم فعل أي شيء من المحرمات باسم الحب!!
- ويكفي الذنوب التي ستلحق بمتابع هذه المسلسلات.. يكفي أن يكون الأخ والأخت يتابعان معا هذا المسلسل بلقطاته المثيرة.. حتى أصبحنا نخاف على الفتاة من أخيها.. ولا حول ولا قوة الا بالله.
فتوى حاسمة
من جانبه وصف مفتي عام المملكة العربية السعودية الشيخ عبد العزيز آل الشيخ مسلسل نور التركي الذي تبثه قناة (إم بي سي): "بأنه مسلسل منحط منحل وأي محطة تبثه (تكون قد) أعلنت الحرب على الله ورسوله".
وقال آل الشيخ في فتواه التي نشرت ردا على سؤال حول حكم المسلسل التركي: "هذا المسلسل قرأنا عنه في اللجنة قراءة تفصيلية، وبحسب ما قرأنا وسمعنا فإنه (مسلسل) إجرامي خبيث ضال ضار مؤذ مفسد".
وأضاف: "لا يجوز النظر إليه ولا مشاهدته فهو فيه من الشر والبلاء وهدم الأخلاق ومحاربة الفضائل".
وأكد آل الشيخ أن المسلسل: "يدعو إلى الرذيلة ويحبذها وينصرها ويؤيدها وينشر أسبابها".
ووجه آل الشيخ دعوته للشباب بألا يستجيبوا للدعوات التي تهدف إلى إفساد قيمهم وأخلاقهم وإبعادهم عن المنهج المستقيم، قائلا: "إن عليهم تقوى الله وشكر الله على نعمه، والالتزام بالطريق المستقيم".
وفي حديث سابق قال الشيخ الدكتور عبدالمحسن العبيكان المستشار القضائي الخاص ومستشار وزير العدل وعضو مجلس الشورى: "لايختلف اثنان على أن هذه المسلسلات المدبلجة تعد خطراً على قيم المجتمع الإسلامي وأخلاقياته، وهي من المحرمات، بل ومن الواجب تحصين المجتمع منها، وهنا يأتي دور وسائل الإعلام بأداء رسالتها السامية في عرض الأمور النافعة المفيدة. ولكن للأسف فإن وسائل الإعلام لا تلتزم بهذه الرسالة وهمها الأكبر الربح المادي".
وأضاف: "على العلماء دور ومسؤولية في توعية المجتمع بخطورة هذه المسلسلات، وعلى الأسرة مراقبة أبنائها وما يشاهدونه من أعمال وتوجيههم نحو الأفضل، وتحذيرهم من الأعمال التي تنعكس سلباً على أخلاقهم وقيم دينهم".
مضيعة للأوقات
- ومن أعظم مخاطر تلك المسلسلات فضلاً عن مخاطرها التي تهدد الأسرة المسلمة وقيمها وأخلاقها أنها ملهاة عن ذكر الله، وفيها ضياع للأوقات والأعمار التي سنحاسب عليها يوم القيامة.
وقد سئل الشيخ صالح بن فوزان الفوزان -عضو هيئة كبار العلماء- حفظه الله ما حكم مشاهدة المسلسلات التي تذاع بالتلفزيون؟
فأجاب: "على المسلم أن يحفظ وقته فيما يفيده وينفعه في دنياه وآخرته؛ لأنه مسؤول عن هذا الوقت الذي يقضيه؛ بماذا استغله؟، قال تعالى: {أَوَلَمْ نُعَمِّرْكُم مَّا يَتَذَكَّرُ فِيهِ مَن تَذَكَّرَ} [فاطر: 37]، وفي الحديث: أن المرء يسأل عن عمره فيما أفناه...
ومشاهدة المسلسلات ضياع للوقت؛ فلا ينبغي للمسلم الانشغال بها، وإذا كانت المسلسلات تشتمل على منكرات؛ فمشاهدتها حرام، وذلك مثل النساء السافرات والمتبرجات، ومثل الموسيقى والأغاني، ومثل المسلسلات التي تحمل أفكارًا فاسدة تخل بالدين والأخلاق، ومثل المسلسلات التي تشتمل على مشاهد ماجنة تفسد الأخلاق؛ فهذه الأنواع من المسلسلات لا تجوز مشاهدتها.
رأي التربويين
وإزاء تلك المخاطر المحققة فإن الدعاة والمتخصصين في الإصلاح الأسري يحذرون من آثارها السلبية على الأسرة والمجتمع نظرا لما تتسبب فيه من تفاقم حدة ونسبة الخلافات الزوجية وزيادة حالات الطلاق في مجتمعاتنا، وتأجيج حدة الغيرة بين الزوجين، والبحث المحموم لدى فئة من الأزواج عن نموذج ومواصفات الطرف الآخر وفقا للمقاييس الجسدية والمادية والشكلية البحتة التي تعرضها تلك النوعية من المسلسلات.
ويرى الدكتور أكرم عثمان أستاذ علم النفس، أن الإقبال على النوعية الجديدة من المسلسلات المدبلجة يعكس ضعف الوازع الديني والخواء الفكري وغياب الرقابة الأسرية؛ محذراً من مخاطر الانجراف وراء قيم التغريب والتقليد الأعمى للفكر الغربي.
من جانبه يقول التربوي محمد غنيم: "إن البرامج والمسلسلات التي تحمل شحنات من صور ومشاهد الحياة الغربية تنعكس بضرر بالغ على الأبناء في ظل انعدام قدرة ولي الأمر على الرقابة بعد ثورة وسائل الاتصال والإعلام والإنترنت والفضائيات التي حولت العالم إلى قرية صغيرة، لم يعد بالإمكان كما كان في سنوات خلت فرض رقابة محكمة على ما يشاهد ويعرض لأبنائنا".
دعوات إصلاحية
دعوة نوجهها إلى أولياء الأمور أن يتقوا الله في أبنائهم وزوجاتهم بمنعهم من متابعة تلك الحلقات الخطيرة على قيمنا وديننا وأخلاقنا وعاداتنا وتقاليدنا.
وعلى ولاة الأمر والدعاة والمشايخ أن يفضحوا تلك الأفكار والأهداف وأن يحذروا منها لقول رسول الله صلى الله عليه وسلم: «من رأى منكم منكرا فليغيره بيده فإن لم يستطع فبلسانه فإن لم يستطع فبقلبه؛ وذلك أضعف الإيمان» [رواه مسلم].
إنه نداء وتذكرة لكل من كان له قلب أو ألقى السمع وهو شهيد أن يتذكر قوله تعالى: {إِنَّ الَّذِينَ يُحِبُّونَ أَن تَشِيعَ الْفَاحِشَةُ فِي الَّذِينَ آمَنُوا لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنتُمْ لَا تَعْلَمُونَ} [سورة النور: 19]، وقوله تعالى:{إِنَّ الَّذِينَ فَتَنُوا الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ ثُمَّ لَمْ يَتُوبُوا فَلَهُمْ عَذَابُ جَهَنَّمَ وَلَهُمْ عَذَابُ الْحَرِيقِ} [سورة البروج: 10
القلب الطيب مديرة العلاقات العامه والمتابعه
عدد الرسائل : 18577 الاوسمه : تاريخ التسجيل : 14/04/2008
موضوع: رد: المسلسلات التركية المدبلجة الأربعاء 15 أكتوبر - 21:16
خطر حقيقى يداهمنا هذة المسلسلاات مشكورة اختى عصفورة الجنة على المشاركة الرائعة
novo_121 المدير الإدارى
عدد الرسائل : 15950 العمر : 43 العمل/الترفيه : محامي المزاج : الحمد لله الاوسمه : تاريخ التسجيل : 18/04/2008
موضوع: رد: المسلسلات التركية المدبلجة الخميس 16 أكتوبر - 0:03
مشكورة أختي عصفورة الجنة على هذا التنوية لمثل تلك الموضوعات الخطيرة على أمتنا الإسلامية
سلمى مشرف ادارى
عدد الرسائل : 1253 العمل/الترفيه : ربه اسرة الاوسمه : تاريخ التسجيل : 29/08/2008
موضوع: رد: المسلسلات التركية المدبلجة الخميس 16 أكتوبر - 0:58
ههههههههههههههههههههههههههه
- زوجة تقول لزوجها: "يا ليتني أنعم بليلة واحدة في سرير البطل..!!!"... تربط لسان الزوج ولم ينطق إلا بالطلاق. هاى بالفعل حصلت بمنطقتنا وغير ذالك زوجه طردت زوجها وقالتله معك اسبوع تتغير وتكون عاطفى زى مهند
عايز اعلق على الكلام اولا انا لم ارى المسلسل ومن كثره ما رايت الفتيات متعلقات بشكله قرفت من شكله بنضري لا يوجد اى لمسه من الرجوله
وتعليقى
عندما سالت بعضهن لماذا تعلقن بمهند الممثل وجدت ان جميع النساء تفتقد العاطفه مع ازواجهن افتقاد العاطفه والكلمات العاطفيه التى تحتاجها الزوجه من زوجها جعلها تحلم وتتخيل وتتمنى ان يكون زوجها كذالك مسلسل تافهه لاكن الجميع شاهده لماذا لان الكل عاش بعاطفه وتمن العاطفه وحلم بها فمن الملام هنا حاجه الزوجه لعاطفه فقدتها من زوجها لتعيش بقصه وهميه لتشبع النقص الذي تعيشه فقد الزوج للرمنسيه تجاه زوجته وكانها كاي قطعه بالبيت فقط للاولاد او لحاجته الشخصيه عندما يريدها وجاء المسلسل لفجر تللك الطقات المكبوته بغض النضر من هو الممثل او الممثله وما هيه خلفيته الاخلاقيه وطبعا الحبل على الجرار كل فتره رح نشاهد مهند جديد ولميس اخرى واحلام وخيال كبير
ارجوا ان اكون قد قيمت ما رايته من واقع مرير
المشتاقة للقاء ربها مديرة قسم العلوم الإسلاميه
عدد الرسائل : 8706 العمل/الترفيه : طالبة جامعية.ادعولي بالتوفيق المزاج : الحمـدلله الاوسمه : تاريخ التسجيل : 21/07/2008
مذكرة رحيل رحيل: اسرتي وملتقانا رحيل
موضوع: رد: المسلسلات التركية المدبلجة الخميس 16 أكتوبر - 20:28
بارك الله فيكي فعلا ربنا يهدي شباب وبنات المسلمين ويبعد المسلاسات عنا بجد الفترة هاد بكثرة تتنشر ويمكن تلقى نجاح كبير في فلسطين بسبب الوضع الماساوي الذي نعيشه كل واحد بقول بحجة الفراغ الواحد ما بيقدر يطلع من باب البيت فعلشان هيك تلقى نجاح كبير حتى وصل انهم يطبعو على البلايز نور ومهند الله يعينا على السنين الجاية
جزاكم الله كل خير
أحمد10 عضو سابق
عدد الرسائل : 3503 العمر : 36 العمل/الترفيه : طالب - تربية لغة عربية المزاج : الحمد لله الاوسمه : تاريخ التسجيل : 02/09/2008
موضوع: رد: المسلسلات التركية المدبلجة الأحد 19 أكتوبر - 14:16
جزاك الله خيرا أختي على هذا الموضوع المهم جدا ..و أضيف اليكم بعض آراء الشارع المصري ___________________________ وفي الشارع المصري انقسم مشاهدو المسلسل الي فريقين بين مؤيد ومعارض.. جمال احمد طالب بكلية تجارة 'حلوان' أكد أن رومانسية المسلسل مفتعلة وليس لها أي علاقة بأرض الواقع خاصة بان اليوم دائما مزدحم بأعباء العمل وضغوط الحياة المستمرة. 'نورا أسعد' أداب عين شمس... أكدت بان المسلسل آثار غضبها عندما أخذ أكثر من حقه في العرض وقالت هناك عادات وتقاليد تحكم كل مجتمع كما ان المسلسل لم يثر اهتمامها فالشيء الأكثر من حده دائما ينقلب ضده! 'نرمين حامد' اعلام القاهرة اكدت انها شخصية رومانسية وقالت ان المجتمع المصري والعربي يفتقد الرومانسية الحقيقية والرجل دائما يتجاهل مشاعر زوجته ولايجيد فن الحوار معها! أسماء محمد '35' عاما ربة منزل اكدت عشقها للمسلسل وأنها تنتظره بلهفة لتتابع احداثه اليومية وتتمني ان يعاملها زوجها مثلما يفعل بطل المسلسل مع زوجته نور. 'أحمد محمد' مدرس لغة عربية.. قال ان المسلسل عبارة عن انحطاط اخلاقي وإهمال واضح من الاهل بمراقبة اولادهم.. فان كان تقليدهم اليوم لاشخاص لا يهدفون الي الاخلاق من تمثيلهم وحتي حياتهم الخاصة.. اذن فكيف سيكون الحال لو كانوا يتفرجون علي افلام اباحية!؟.. أكيد انهم سيجعلون منهم قدوة ويخرجون الي الشوارع عراة دون خجل!! _____________________
هذه بعض الآراء بين الرافضين و المؤيدين .. ________________________
نسأل الله أن يحفظنا من هذا الغزو الفكر ..بالمناسبة سأنقل لكم الآن رأيي الذي سجلته في أحد المواقع حول المسلسل ...و هو
و الله أنا ما شفت من المسلسل الا جزء من آخر إحدى الحلقة ..هذا الجزء كان كفيلا بأن يبعدني تماما عنه و لم أشاهده بعدها ثانية..حيث وجدت فيه البطل يحمل البطلة المصابة بالإغماء و يدخلها على السرير و يبدأ في نزع ملابسها!..فشعرت أنهم يريدون أن يصدروا إلينا العلمانية التركية التى تراجعت في تركيا بفضل الله ثم بجهود حزب العدالة و التنمية (أردوغان و جول)..لكن ما أغضبني أنني سمعت شبابا كثيرا يصف هذا المسلسل الهابط بأنه رائعة الأتراك!!!و ما يحزننا أكثر أن الشباب لا يعرفون شيئا عن محمد الفاتح و لا بايزيد الصاعقة و سليمان القانونى ولا يعرفون -عن تركيا- سوى مهند و نور!!!
عبيرالفل مشرفه اداريه
عدد الرسائل : 2803 العمل/الترفيه : للااعمل المزاج : احب عيشة الحرية الاوسمه : تاريخ التسجيل : 03/11/2008
موضوع: رد: المسلسلات التركية المدبلجة السبت 27 ديسمبر - 14:39
زوجة تقول لزوجها: "يا ليتني أنعم بليلة واحدة في سرير البطل..!!!"... تربط لسان الزوج ولم ينطق إلا بالطلاق. انتى عرضى الموضوع من جميع الجوانت بس لو ترجعى بالذاكة للوراء فى مسلسل اخر اثر فى المجتمع العربى كثير جدا هو الحاج المتولى وطريقة معاملة ازواجوا وعما ضج اعلامية كبيرة جدا وانا شخصية تاثرت ها فى بعض الاحيان بس طبعا المسلسل فى خيال ام بالنسبة المسلس التركى انا شايفة انوا اخذ ضج كبير هو لايستحقها لان مهند شخصيا باردا اما بالنسبة الزوجة التى قالت الزوجها دة انسانة طيبة جدا ومش عايزة اقول حاجة تانية
غالية بالإسلام
عدد الرسائل : 57 العمل/الترفيه : أخصائية نفسية الاوسمه : تاريخ التسجيل : 27/01/2009
موضوع: رد: المسلسلات التركية المدبلجة الثلاثاء 27 يناير - 22:17
جزاكى الله خيرا حبيبتى
وللأسف لهفة الناس على تلك المسلسلات مرعبة
ربنا يهدي الجميع
دمتى فى طاعة الله
جى جى مشرفه اداريه
عدد الرسائل : 3002 العمر : 50 العمل/الترفيه : لا اعمل الاوسمه : تاريخ التسجيل : 12/05/2008
موضوع: رد: المسلسلات التركية المدبلجة الأربعاء 28 يناير - 6:59
للاسف ديننا دين الرحمة والالفة والرفق ومفيش حاجة من دول بيراعيها الزوج مع زوجة تتعلق بمثل هذة المسلسلات اما موضوع الخطر اللى بيواجة المجتمع دة موجود اصلا من افلامنا شوفو الافلام دلوقتى بقت عاملة ازاى يعنى مش من المسلسلات المدبلجة بس ابدا منا فينا مشاء الله مش محتاجين مستورد
نقطة احب اوضحها لما بنت تعجب بمسلسل مش معناها انها تعجب بحياة الممثل الخاصة ولا يكون قدوة ولا مثل لاء الاعجاب كلة بيكون للدور مش للشخص انا من اول من اعجبو بالموضوع طبعا مش كلة بس فى حاجات بنفتقدها فى حياتنا وبنتمناها وبنلاقيها فى الادوار دى اما بقة نشر الرزيلة دة موجود فى كل قناة وكل مسلسل واغنية وفيلم سواء مدبلج او عربى خالص
يوسف سمير مشرف ادارى
عدد الرسائل : 116 العمل/الترفيه : محامى المزاج : الحمد لله على كل حال الاوسمه : تاريخ التسجيل : 26/11/2008
موضوع: رد: المسلسلات التركية المدبلجة الجمعة 6 فبراير - 13:15