نعم نملك مقومات النجاح............ و لاكن !!!!!!!!!!

الكشط للطبقة الصدئة التي أغطشت لمعان معدن ثقافاتنا ومفاهيمنا لدى الآخر هو ذاك ما نحتاجه لحوحين في ذروة ثنايا الأن المعاصر

كي تتسلل أخيط الشمس الساطعة لفجر يوم تبيان جديد وذلك من بين ركام غيوم التصور الخاطئ والماخوذ عن ديننا الحنيف وعننا كجموع وعن ثقافاتنا في جل أمصار المعمورة وأخص هنا الرقاع الماكنة في مغاربها

والتي فتحت أفواهها وأبانت لنا مخالبها والإنياب لتبدأ النهش بشراسة في جسدنا
الواحد دون رحمة

وخصوصا بعد أحداث 11 من سمبتمر لعام الفين وواحد والذي نعيش ذكرى تبعاته في
ثنايا هذه الأيام

فلو إنطلقنا من ديننا الحنيف فهو بلا شك ليس بالذي قد شاعت صورته في تلك الأصقاع ولو عرجنا لعقولنا فأيضا هي ليست في طور الضمور بعد تجمد قد طال كما يظنون ناهيك عن أخلاقياتنا المرتسمة في مخيلتهم باننا شعوب لانعد إلا عنوانا للهمجية والتخلف

للآسف أننا لانزال نغط في ليل نومنا الطويل كي نتغافل تحت خدر مراد عن الحقيقة الجلية بإننا أصحاب اليد الطولا في صناعة تلك الصورة ألتي تجردت من كل الألوان عدا الأسود منها

فديننا الإسلام بسماحته بات يقدم للآخر حسب الأهواء حتى تعددت أديولجياته وأخطرها الفكر الإرهابي الذي أتى على نصاعته البيضاء ليصطبغها باللون الأحمر والأسود معا وبأسم الإسلام والجهاد في سبيله

حتى باتت أراضي الإسلام وشعوبها عرضة لتلك البربرية قبل غيرها والتي حصدت ولاتزال تحصد المئات من أرواح الأبرياء دون تفريق في جنس أو عمر أو لون

أما بقاؤنا في مؤخرة ذيل الركب الحضاري لقرون وما زلنا فذاك بلا ريب قد صورنا فعلا على إننا ضامروا العقول لدى العوالم الأخرى بينما مابلورتلك الصورة وجعلها كثر أوضوحا هو الإنغلاق على الذات يصلادة فكر متحجر

والذي تكشف ذلك الإنغلاق للغير بعد الإنبعاج الهائل لثورة الإتصالات الحديثة والتي كادت أن تسمعنا عطاس من يقطن الجنوب الإفريقي في حينه

حيث تسنى لهؤلاء وعبر تلك الوسائل الإطلاع على ماهيتنا وماهية تفكيرنا المعتز بأحادية الرأي وإستشعار الفوقية الفائمة على الإقصاء دون ان نحاول فتح ولو نافذة واحدة على الأخر كي نسمح بمرر ولو نسمات قليلة من هواء التلاقح الثقافي المحمود

اما أخلاقياتنا فستكفينا المراهقية التي يحبو تجاهها الاهثون حينما ينتشروا في ربوع البسيطة وهم قلة بطبيعة الحال ولله الحمد لكن أعتيد الحكم المطلق عند الشعوب بفعل القلة القليلة

لذا نحن مطالبون من جديد علماء ومثقفين وأكاديمين وشعوب بالوقوف معا أمام مرأة إكتشاف الذات كي نصحح مساراتنا التي ستظهر الصورة الحقيقية لدى الآخر لديننا ولثقافاتنا وعقولنا ولنا كشعوب تدين بدين الإسلام الحنيف

للاسف نملك كل مقومات النجاح ولاكن لا نملك انفسنا
لا نملك شبابنا
لا نملك ديننا الموجود معنا
كلامك بيخلينى ارجع للعصور السابقه
عندما حارب اسامه بن زيد وهوه بعمر 19 سنه
ونحن ابنائنا بهذا العمر ما زالوا اطفال يعتمدون على اهليهم
والله موضوعك جيد وبيغيظ بجد

نحن مطالبين لنعرف ماذا جرى لشبابنا وفتياتنا
لو بالفعل كل فرد تمسك بدينه وباخلاق ديننا الحنيف ما وجدت اى فرد من الامه العربيه بحاجه الى طبيب نفسى
وانا اقولها بصدق
اغلبيه امتنا العربيه من كثره اهتمامها بالقشره الخارجيه دون التوغل بنواه الامور جعلت من الامه نفسها قشره لا تنفع

نحن للاسف كثره ولكن كثغاء السيل لحب الدنيا وكراهيه الموت

الله سبحانه وتعالى جعل الخيرات بامه الوسط
لاكن امه الوسط الان غارقه فى بحر اللذات وبحر الاموال وبحر من القشور

مشكورة أختي سلمى لمرورك بموضوعاتي المتواضعة و تعليقك الأكثر من رائع

لذا نحن مطالبون من جديد علماء ومثقفين وأكاديمين وشعوب بالوقوف معا أمام مرأة إكتشاف الذات كي نصحح مساراتنا التي ستظهر الصورة الحقيقية لدى الآخر لديننا ولثقافاتنا وعقولنا ولنا كشعوب تدين بدين الإسلام الحنيف
سلمت وسلمت يداك اخى نوفو على الموضوعك الرائع

مشكورة أختي القلب الطيب لمرورك بموضوعاتي المتواضعة

جزاك الله كل خير
بس انا عايزه اعرف معني الجملة دي
أخلاقياتنا فستكفينا المراهقية التي يحبو تجاهها الاهثون حينما ينتشروا في ربوع البسيطة
وبارك الله فيك

ربنا خلق كل انسان واعطاه عقلا وجسدا لا يقل عن اى انسان ولكن هذه الكلمه ولكن ولكن هذه الكلمه هى العقبه اما ان الانسان غير طموح ويضيع الفرص التى تتيح له ان يمكون ناجحا واما انه يلهث وراء شهوات الحياه ولا يعرف معنى النجاح
نعم نملك مقومات النجاح............ و لاكن !!!!!!!!!! 22

نعم نملك مقومات النجاح............ و لاكن !!!!!!!!!! 22

» مقومات النجاح
» اسرار النجاح.....
» النجاح والفش فى حياتنا
» نحو النجاح في حياتك الدراسيه
» من أسرار النجاح والفشل!!!