الله يبارك فيك التطهير العرقى بالفعل ما زال لغايه الان
فهم كالحجاره او اشد قسوه
ولاننا اهل فلسطين سمعنا مراحل وعشنا مراحل نشعر بغصه كيف ينضر العالم العربي الى كل هذه الامور دون ان يصرخ
ليس فقط التطهير العرقي بل سرقه اطفالها ونسائها نساء كثيرات اخذن سبايا وعاشوا مع اليهود اثناء الحرب كنت اسمعها من جدتى وانا صغيره وكانت تذكر لي اسمائهن ولم يستطع اى احد الاقتراب منهن
قصه غسان كنفانى عائد الى حيفا هيه قصه حقيقيه بالفعل حصلت وكبر الشاب واصبح بالجيش الاسائيلى ولم يتعرف على ابوه
على فكره وانا اكتب ردى اصاب بغثيان وغصه
لان من يشاهد فلما" غير الذي عاشه