السلام عليكم
استوصوا بالنساء خيراً شعار إسلامي عملي يمكن أن نرفعه ونحن معتزون به لإنقاذ المرأة من وحوش الإلحاد والانحراف، ولإنقاذ الأسرة من التفكك والضياع.
إنَّ في هذه العبارة النبوية الكريمة التي رددها خاتم الأنبياء عليه الصلاة والسلام أكثر من مرّة في حجة الوداع من التوجيه الكريم إلى رعاية المرأة والحفاظ على مكانتها وحمايتها من أعداء الأخلاق، وحمايتها من الظلم والعسف بصوره كلها، لدليل واضح على أننا نحن - المسلمين - نحمل مسؤولية كبرى في هذه المسألة الخطيرة.
إن الانحراف بمسيرة المرأة، والانجراف بخطواتها إلى طرق التبرُّج والسفور والاختلاط بحجج التشغيل وعدم تعطيل النصف الآخر من أبرز معالم ظلمها وعدم إنصافها، ولا سيما أن ضوابط الشرع تغيب عن نظر وفكر كثيرٍ من الناس في هذه المسألة الخطيرة، فماذا نحن فاعلون؟
هناك دور للمرأه للعمل فى المجتمع الاسلامى فلا يمكن ان يشغل الرجل وظائفا بعينها والا اصبح تعطيل المرأه نوع من الانتهاك مثل وظائف الطب
وخصوصا طبيبه امراض النساء والمزينات
وفى محلات الملابس النسائيه وغيرها مما يحتاجه المجتمع مع مراعاه الضوابط الشرعيه اللازمه لذلك