طالما بحثت عنه مع أنه كان دائماً بجانبي لطالما تسائلت هل سأجد الحب العفيف أم لا؟؟
وجدته اخيراً...............................
تتلقني فرحه الغيوم عندما اكون بين يديه طائعة له يغلفني شعور من الطمأنينة والدفء
لطالما احاطني عندما شكوت له احزاني زاد عطاؤه لي حتى اذا عصيته يتملكني شعور من رهبة الأبتعاد عنه للحظات لأنني احببته عشقاً اذا صح اللفظ احبه اكثر من العالم والدنيا والناس اجمعين
كيف لا....................... وهو الله الذي ليس لي رب سواه ]
اذا اردتي ان تحسي بهذا الشعور فلا تبتعتدي عنه