القرضاوي يدعو لتهدئة التوتر بين مصر والجزائر

ربنا يهديهم

ويهدينا جميعاااااا

مشكور اخى الجندى على النقل الهام

https://raheel.yoo7.com/montada-f9/topic-t14002.htm#97988 هذه دعوه من اسرة منتديات رحيل للحب والتاخى وتهدئة الوضع بين الاشقاء المصرين والجزائرين من يشارك معنا لرفعة هذه الامه وقوتها
نرجو نشر الرساله فى الايميلات

لا يا اختى صافى هنسامح
وهنعلن امام العالم ان المسلمين امه واحده
وما حدث من سلبيات ومخالفات وضغائن حدثت من فئه لا تعرف معنى الاخوه فى الدين والعروبه والعقيده
ومثل هذه النماذج موجوده فى بلادنا وان كانت فى الجزائر اكثر نظرا لظروفهم البيئيه
فلنتسامح فيما بيننا ونهنئ منتخبهم بالفوز ولنصفح الصفح الجميل صفح العفو عند المقدره لا صفح الضعف

جزاك الله كل خير أخي الجندي المصري موضوع في غاية الأهمية نحتاج حقا لأن نتخلص من العصبيات نحن كلنا عرب والروابط بيننا أكبر بكثير من أن تفرقنا كرة يجب أن نكون أكثر وعيا وإدراكا لما يحاك حولنا لتفريقنا
على كل حال نبارك للإخوة الجزائريين ونحيي المصريين والمهم أن يسطع نجم العرب مش مهم من أي بلد
مشـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــكور أخي على الموضوع القيييييييييييم

انا مقدر ما انتى فيه اختى صافى
ولكن هذه كما قلتى عصابات ولا يمثلون شعب اسلاميا ولا دولة اسلاميه
والخطا فى ذلك يعود على الحكومه الجزائريه الغير قادره على تامين روادها وسياحها
فارجو الا تاخذنا تلك الاحداث للعصيات وكره احد الشعوب الاسلاميه
دمتى بخير
حمدا لله على سلامة اخيكى له منا كل تحيه وتقدير

ربنا يسلم كل اهل مصر
واعلمكم رغم ما حدث انى اكن كل حبى واحترامى لكل جزائرى مثقف واعى لا يؤيد ما فعله هؤلاء القله القليله التى تسىء للاسلام وللمسلمين
وباذن الله ينتهى كل ذلك ويعود جميع المسلمين الى رشدهم وينظروا الى عدوهم الحقيقى الذى هو عدو الله وعدونا جميعا ويتوحدوا جميعا شعوبا وحكاما حتى نصل الى الخلافه المنشوده ونقود العالم وتعلوا راية الله فى جميع الاوطان

نرجو نشر الرساله عبر ايملاتكم

مصر والجزائر جمعتهم لا اله الا الله محمد رسول الله ولن يفرقهم احد الى يوم الدين https://raheel.yoo7.com/montada-f9/topic-t14002.htm?sid=3f3e83c8d9779c87de738c39c75ba6e5 القرضاوي يدعو لتهدئة التوتر بين مصر والجزائر

السلام عليكم أولا أهنئ الآمة الاسلامية بعيد الأضحى المبارك وأوأكد أنه مهما حدث سيبقى الشعب المصري والشعب الجزائري اخوة في الله وأنا جزائرية وأوأكد أنه كما يظن بعض الاخوة المصريين أنهم مظلومين من طرف بعض الاخوة الجزائريين فكذلك في الجزائر يظن بعض الجزائريين انهم مظلوميين من طرف الاخوة المصريين وهذا كله بسبب وسائل الاعلام الغير المسوؤلة من كلا البلدين التي اشعلت نار الفتنة بين المسلمين وجعلت أعداء الاسلام يسخرون منا الى درجة أن اسرائيل تدعو الى تهدئة بين مصر والجزائر فانظروا الى أين وصل حال المسلمين اللهم الف بين قلوب المسلمين واجمع شملهم ووحدهم تحت راية لااله الا الله

والله لا اجد ردا غير
والله المستعان على ما تصفون
وكل عام وانتم بكل الخير

زمان كتب:

السلام عليكم أولا أهنئ الآمة الاسلامية بعيد الأضحى المبارك وأوأكد أنه مهما حدث سيبقى الشعب المصري والشعب الجزائري اخوة في الله وأنا جزائرية وأوأكد أنه كما يظن بعض الاخوة المصريين أنهم مظلومين من طرف بعض الاخوة الجزائريين فكذلك في الجزائر يظن بعض الجزائريين انهم مظلوميين من طرف الاخوة المصريين وهذا كله بسبب وسائل الاعلام الغير المسوؤلة من كلا البلدين التي اشعلت نار الفتنة بين المسلمين وجعلت أعداء الاسلام يسخرون منا الى درجة أن اسرائيل تدعو الى تهدئة بين مصر والجزائر فانظروا الى أين وصل حال المسلمين اللهم الف بين قلوب المسلمين واجمع شملهم ووحدهم تحت راية لااله الا الله

بوركتى اختى زمان للمشاركه الطيبه
ربنا يؤلف بين قلوبنا جميعا

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد؛
فقد قال ابن القيم -رحمه الله- عن حب الله تعالى: "هو حياة القلوب، ونعيم الأرواح، وبهجة النفوس، وقرة العيون، وأعلى نعيم الدنيا والآخرة".
فحب الله هو حياة القلوب؛ لأن القلبَ يحيا ويموت، وهناك قلوب حية وقلوب ميتة، فمن لم يذق حب الله -عز وجل- فقلبه ميت: (أَوَمَنْ كَانَ مَيْتاً فَأَحْيَيْنَاهُ وَجَعَلْنَا لَهُ نُوراً يَمْشِي بِهِ فِي النَّاسِ كَمَنْ مَثَلُهُ فِي الظُّلُمَاتِ لَيْسَ بِخَارِجٍ مِنْهَا) (الأنعام: 122).
وهو نعيم الأرواح لا نعيم الأبدان، بل أعلى نعيم يمكن أن يدركه الإنسان إذا وجد حب الله -عز وجل-، وهو بهجة النفوس فتبتهج النفوس وتفرح وتجد السعادة أعظم السعادة بحب الله -عز وجل-، وقرة العيون أي أنه تقر العيون به، أي تستقر وتطمئن، وتجد أعظم أنواع السكينة في حب الله -سبحانه وتعالى-، وهو أعلى نعيم الدنيا وأعلى نعيم الآخرة لأنه ينظر إلى وجه الله في الآخرة حبًّا له، وإنما يريدون النظر إلى وجه الله -سبحانه وتعالى- لأنهم يحبونه أعظم الحب، فمع الرؤية تكتمل المحبة، فلذلك كان أعلى نعيم الدنيا والآخرة.
وقال -رحمه الله-:
"منزلة المحبة، وهي المنزلة التي تنافس فيها المتنافسون، وإليها شخص العاملون، وإلى عَلَمها شمَّر السابقون، وعليها تفانى المحبون، وبرَوحِ نسيمها تَرَوَّح العابدون، فهي قوت القلوب، وغذاء الأرواح، وقرة العيون، وهي الحياة التي من حُرمها فهو من جملة الأموات، والنور الذي مَن فقده فهو في بحار الظلمات، والشفاء الذي من عدمه حلَّت بقلبه جميع الأسقام، واللذة التي من لم يظفر بها فعيشه كله هموم وآلام.
وهي روح الإيمان والأعمال والمقامات والأحوال، التي متى خلت منها فهي كالجسد الذي لا روح فيه، تحمل أثقال السائرين إلى بلاد لم يكونوا إلا بشقِّ الأنفس بالغيها، وتوصلهم إلى منازل لم يكونوا بدونها أبدًا واصليها، وتبوئهم من مقاعد الصدق مقامات لم يكونوا لولاها داخليها، وهي مطايا القوم التي سراهم على ظهورها دائمًا إلى الحبيب، وطريقهم الأقوم الذي يبلغهم إلى منازلهم الأولى من قريب.
تالله لقد ذهب أهلها بشرف الدنيا والآخرة؛ إذ لهم من محبة محبوبهم أوفر نصيب، وقد قضى الله يوم قدر مقادير الخلائق -بمشيئته وحكمته البالغة- أن المرء مع من أحب، فيا لها من نعمة على المحبين سابغة".
قوله -رحمه الله-: "وإليها شخص العاملون"، جاء في لسان العرب: "شَخَصَ من بلدٍ إِلى بلدٍ شُخُوصًا أَي ذَهَبَ"، فمعنى شخَصَ الإنسان: أي خرج من داره في طلب شيء، والمراد أن العاملين يسعون إلى تحقيق حب الله -عز وجل-، فيصيرون بذلك محبين لله، محبوبين له -عز وجل-.
وقوله: "وإلى عَلَمِها شمَّر السابقون"، العَلَم: الجبل، ومنه قوله تعالى: (وَلَهُ الْجَوَارِ الْمُنْشَآتُ فِي الْبَحْرِ كَالأَعْلامِ) (الرحمن: 24)، أي: كالجبال، شبَّهَها بالجبل الذي يُرى من بُعْد، فإذا رآه من يطلبه شمَّر عن ساعد الجد واجتهد في الطلب، فإنَّ العبد إذا ذاق محبة الله -سبحانه وتعالى- عمل بأقوى وأشد ما يمكنه، ولم يدخرْ وسعًا أو يألِ جهدًا حتى يصل إلى غايته.
وقوله: "وعليها تفاني المحبون" أي: يضحُّون بكل غالٍ ورخيص من أجلها علامة على صدق الحب؛ فإن المحبَّ يبذل كل ما يطلبه محبوبُه، ولو كان أغلى ما عنده، كنفسه وأهله ووطنه، ولا يمكن أن توجد هذه التضحية إلا مع لذة المحبة التي هي أعظم من لذة ما يضحي به، ومن هنا كان المحب الصادق مستعدًّا لأن يجودَ بنفسه وأن يضحيَ بها؛ لأن لذة المحبة هي الدافع له، ولأنه يريد المزيد من القرب من الله -عز وجل- ومحبته.
وقوله: "وبرَوحِ نسيمها تَرَوَّحَ العابدون"، يشبِّه العابدين لله -عز وجل- بمن يسير في طريق فيه حر ومشقة وتعب، ولا شك أن الطريق إلى الله -عز وجل- مليء بأنواع العقبات والتكاليف والمشاق؛ (أَحَسِبَ النَّاسُ أَنْ يُتْرَكُوا أَنْ يَقُولُوا آمَنَّا وَهُمْ لا يُفْتَنُونَ) (العنكبوت: 2)، فهذا كالحَرِّ الذي يصيبُ الإنسان في الطريق، وشبَّه المحبةَ بالنسيم الطيِّب الذي يُريح السائر في هذا الطريق، فبروح هذا النسيم ـ أي: براحته ـ تَرَوَّح العابدون، أي: استراحوا ووجدوا راحة في طريق سيرهم، فهانت عليهم المصاعب والمشاق، وهان عليهم ما يجدونه من آلام وما يجدونه من أنواع المتاعب خلال الطريق بسبب وجود حب الله تعالى في قلوبهم، ومن لم يحب الله -سبحانه وتعالى- فسوف يترك الطريق متى لاقى متاعب أو عقبات، ولكن من أحب الله -سبحانه وتعالى- فلن يترك الطريق مهما كانت العقبات والمتاعب والمشاق.
نسأل الله أن يوفقنا لمرضاته.

الجزائر أو مصر أو أي بلاد عربية إسلامية فهي كالجسم الواحد....والإسلام فوق كل اعتبار

أخوكم في الله من الجزائر أو شئت من مصر....في الأخير إني أحبكم في الله