ر
خيمة رمضانية مفتوحه لآستقبالكن.ها هو شهر الخير قد أوشكت أن تنصب خيامه..وتضيئ نجومه
أجــــــــــــــــواء روحانيه مهيبه
بدأت تلوح لنا بالآفاق
وبهذه المناسبه الكريمه
يسعدنا تخصيص هذه الخيمه لأستقبال الجميع
خيمه رمضانيه
خاصة مفتوحه لأستقبالكن
ويسعدنا مشاركة الجميع
نفحة ربانيَّة تَمتدُ شهرًا كاملا ، وتَفِدُ إلينا مرّة كلّ عام ،
ما أعظمَ عطاء الرّب ، وما أرحمَه بعبادِهِ !
فمَن ذا الذي يفتحُ لك بابَه شهرًا كاملا ؟!
ويقول لك : أقبِل إليَّ لا تتردّد ،
اسأل تُعطَ فهذا موسم الهِبات ؟!
المفروض نبدا للأستعداد من الان بعقد العزم والتخطيط السليم
لكيفية أستقبال الشهر بمايرضى الله سبحانه وتعالى
هكذا كانوا يصومون وهكذا نصوم نحن
كان سلفنا الصالح يهتمون بشهر رمضان ويفرحون بقدومه،
كانوا يدعون الله أن يبلغهم رمضان ثم يدعونه أن يتقبله منهم،
يستقبلونه بالتوبة النصوح، والعزيمة الصادقة على اغتنامه،
وعمارة أوقاته بالأعمال الصالحة، سائلين الله الإعانة على حسن عبادته.
بينما نستقبله نحن بالإقبال المتناهي على المحلات والأسواق
لشراء المواد الغذائية من عصائر وفطائر وأكياس من الأرز
والمعكرونة وكأننا مقدمون على سنوات عجاف..
رمضــــــــــــــــــــــان ..
ذلك الشهر الذي سخره لنا منحة سنوية وفرصة رحمانية ..
لتصحيح الخطأ ... والعودة عن وحل الذنوب ..
رمضــــــــــــــــــــــــــا ن ..
غنيمة باردة ... لنوقع عقدا نضمن به بإذن الله ..
أننا من أهل الجنة ...!!
ولكن هيهات ..!!
اليوم نحن نعيش نفحاته ..
فمن قرر منا وكتب أهدافه ... !!
كم سيختم ؟؟ وكم لدينه سيخدم ؟؟
هل سيبحث عن الفقير ؟؟
هل سيروي الضمآن ويشبع الجوعان ؟؟
هل سيعيد الإبتسامة ؟؟
لأسرة لأرملة ... في وقت ننتظر فيه نحن غروب الشمس ؟؟
هم ينتظرون رحمة الله !! ولربما أفطروا بالنية !!
هل ستمسح رأس يتيم ؟؟
بل هل ستعود أنت إلى رشدك وصوابك ...
هل ستنهي أخي وأختي ... حالة الحرب القائمة مع الله بالمعاصي ..؟؟
هل ستنهي الإستعداد لرمضان بأشهى أنواع
( المسلسلات الرمضانية .. والأغاني والفوازير ... والمسلسلات المليئة بالمتبرجات ..!! ))
وااا أسفي على من أعرض عن مائدة الله .. وغض الطرف عن نزوله في الأسحار ..
تخيلوا أحبتي في الله أن هذا هو آخر
رمضان في أعماركم،
وليحفزكم هذا الشعور على فعل كل ما يحبه الله ويرضاه في
رمضان والاستمرار والثبات على ذلك بعد رمضان.
فها هو قطار المغفرة على وشك الوصول فالحق به
واحجز مقعدك
إن رمضان آت بعد أيام، وفى الآمة تُعساء يستقبلونه على أنه شهر؛
جوع نهار وشبع ليل، نوم في الفراش إلى ما بعد العصر؛
وسمر في الليل إلى الفجر، ، جعلوا من رمضان موسم وسهر و وقنوات،
انهم يقتلون رمضان ويفسدون حلاوته وطعمه،
حُرموا وحَرموا غيرهم من جمال رمضان وروعة الحياة فيه،
عبادة للبدن والجسد بنزواته ولذاته، وأسر للروح والعقل؛
وأنا ارى ظاهره تتكرر كل عام عند دخول الشهر الكريم وهو
ظاهرة التفنن والتنويع بأعداد سفرة الآفطار
الأهتمام المتزايد بأنواع المأكولات
فتقضي الواحده منا جل وقتها أمام المنتدى للبحث عن الجديد من الآصناف
وهالظاهره تستوجب النقاش السريع قبل دخول الشهر ان الله كتب لنا فيه نصيب
فعلآ والله اني استغرب من تضييع الأوقات بالطبخ والتنويع
هناك الحلول الكثيره التي نستطيع فيها القضاء على تلك الظاهره السلبيه للأسف
كما نعلم جميعى المنتدى يعج بألاف الاصناف المتنوعه
يجب عليك تجهيز ملف خاص بتلك الأصناف وعدم الأكثار أيضآ مهم
أنا ارى موائد الناس برمضان شي لا يعقل بصراحه
غير كذا التنويع والأكثار من أنواع الحلويات والمعجنات والله سيرهق المعده
ويصيبك الكسل حتى عن اداء صلاة التروايح كامله
فمن الضروري تخصيص أنوا ع محدده واللى تستطيعين وضعه بالفريزر يكون أفضل
حتى مايبقى عندك غير القليل اثناء النهار.
وبكذا تستطيعين استغلال بقية النهار بسماع المحاضرات والبرامج بأذاعة القرآن
وتستطيعين قراءة أجزاء محدده من القران الكريم
للأسف ان البعض من النساء ان حصلت وقت فراغ قرأت كم ورقه على عجله
وان ماحصل لها وقت ماتصفحت ولا صفحه بحجة الارهاق وزحمة المطبخ
وهذا والله كله من صنع أيدينا كما يقال
التوسط مطلوب..ومقولة ان التنويع برمضان ضروري ماأنزل الله بها من سلطان
فأتمنى والله أن الجميع يهتمون بهالنقطه
وهو تضييع أوقات النهار بتصفح المنتدى
بحثآ عن أكلات ماصارت ولا حصلت!!
ياناس والله غلط الوصفات هي الوصفات والمنتدى عايش رمضان سنين
أبدأي من الان بجمع ماتحتاجين وريحي عمرك
واللى أتعجب منه مثل غير ي أن وصفات اللقيمات والسمبوسه
مازالت تطرح للأن يعني والله شي مو طبيعي ويحتاج لآعادة نظر