فالكيس الفطن من عرف كيف يقلب هذا الحزن إلى فرح وسعادة ..
إنه المؤمن الصابر ..
يعلم أن ما أصابه لم يكن ليخطئه وما أخطئه لم يكن ليصيبه..
يعلم أن هذا الأمر قد قدره الله عليه وكتبه قبل أن يُخلق ..
فكيف لا يرضى بما قُدر له وكُتب عليه ..
رزقه الله كنز القناعة .. لأنه أحبه وأطاعه..
وفقك الله لما يحبه ويرضاه
موضوع مفيد وهام جداااا
بارك الله لك