منتديات رحيل
منتديات رحيل
منتديات رحيل
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


ملتقى الخيرات
 
البوابةالرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
المواضيع الأخيرة
» صديق؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
بر الوالدين من أخلاق المسلم I_icon_minitimeالإثنين 21 أكتوبر - 11:09 من طرف الجندى المصرى

»  غزه تنتصر لأمه معاقه
بر الوالدين من أخلاق المسلم I_icon_minitimeالإثنين 21 أكتوبر - 11:01 من طرف الجندى المصرى

» عيدنا الكبير عودة الآقصى الأسير
بر الوالدين من أخلاق المسلم I_icon_minitimeالإثنين 17 يونيو - 11:38 من طرف الجندى المصرى

» وحشتونى جدااااااااااااااااااااااااااااااا
بر الوالدين من أخلاق المسلم I_icon_minitimeالأربعاء 13 ديسمبر - 8:41 من طرف الجندى المصرى

» دفتر الحضور و الغياب لكافة الأعضاء
بر الوالدين من أخلاق المسلم I_icon_minitimeالأربعاء 17 مايو - 11:47 من طرف الجندى المصرى

» برنامج القرص الوهمي الرائع Farstone VirtualDrive Pro 115.
بر الوالدين من أخلاق المسلم I_icon_minitimeالجمعة 22 أغسطس - 22:30 من طرف frahat

» أكاديمية الجزيرة
بر الوالدين من أخلاق المسلم I_icon_minitimeالخميس 30 يناير - 9:37 من طرف elsweedy6

» ملف كامل عن فلول الوطنى وتامرهم على مصر وعلى الثوره انشروا وافضحوهم فى كل مكان
بر الوالدين من أخلاق المسلم I_icon_minitimeالإثنين 13 يناير - 1:00 من طرف الجندى المصرى

» الدعاء اهلنا فى سوريا
بر الوالدين من أخلاق المسلم I_icon_minitimeالجمعة 13 ديسمبر - 17:31 من طرف عبيرالفل


 

 بر الوالدين من أخلاق المسلم

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
novo_121
المدير الإدارى
المدير الإدارى
novo_121


ذكر عدد الرسائل : 15950
العمر : 43
العمل/الترفيه : محامي
المزاج : الحمد لله
الاوسمه : بر الوالدين من أخلاق المسلم 15751610
تاريخ التسجيل : 18/04/2008

بر الوالدين من أخلاق المسلم Empty
مُساهمةموضوع: بر الوالدين من أخلاق المسلم   بر الوالدين من أخلاق المسلم I_icon_minitimeالخميس 7 مايو - 20:30

بر الوالدين من أخلاق المسلم 15761511


بر الوالدين من أخلاق المسلم

كان إسماعيل -عليه السلام- غلامًا صغيرًا، يحب والديه ويطيعهما ويبرهما. وفي يوم من الأيام جاءه

أبوه إبراهيم -عليه السلام- وطلب منه طلبًا عجيبًا وصعبًا؛ حيث قال له: {يا بني إني أرى في المنام أني

أذبحك فانظر ماذا ترى} [الصافات: 102] فرد عليه إسماعيل في ثقة المؤمن برحمة الله، والراضي

بقضائه: {قال يا أبت افعل ما تؤمر ستجدني إن شاء الله من الصابرين}[الصافات: 102].

وهكذا كان إسماعيل بارًّا بأبيه، مطيعًا له فيما أمره الله به، فلما أمسك إبراهيم -عليه السلام- السكين،

وأراد أن يذبح ولده كما أمره الله، جاء الفرج من الله -سبحانه- فأنزل الله ملكًا من السماء، ومعه كبش

عظيم فداءً لإسماعيل، قال تعالى: {وفديناه بذبح عظيم} [الصافات: 107].

يحكي لنا النبي قصة ثلاثة رجال اضطروا إلى أن يبيتوا ليلتهم في غارٍ، فانحدرت

صخرة من الجبل؛ فسدت عليهم باب الغار، فأخذ كل واحد منهم يدعو الله ويتوسل إليه بأحسن الأعمال

التي عملها في الدنيا؛ حتى يفرِّج الله عنهم ما هم فيه، فقال أحدهم: اللهم إنه كان لي أبوان شيخان

كبيران، وكنت أحضر لهما اللبن كل ليلة ليشربا قبل أن يشرب أحد من أولادي، وتأخرت عنهما ذات

ليلة، فوجدتُهما نائمين، فكرهت أن أوقظهما أو أعطي أحدًا من أولادي قبلهما، فظللت واقفًا -وقدح

اللبن في يدي- أنتظر استيقاظهما حتى طلع الفجر، وأولادي يبكون من شدة الجوع عند قدمي حتى

استيقظ والدي وشربا اللبن، اللهم إن كنتُ فعلتُ ذلك ابتغاء وجهك ففرِّج عنا ما نحن فيه، فانفرجت

الصخرة، وخرج الثلاثة من الغار.

[القصة مأخوذة من حديث متفق عليه].

ما هو بر الوالدين؟

بر الوالدين هو الإحسان إليهما، وطاعتهما، وفعل الخيرات لهما، وقد جعل الله للوالدين منزلة عظيمة

لا تعدلها منزلة، فجعل برهما والإحسان إليهما والعمل على رضاهما فرض عظيم، وذكره بعد الأمر

بعبادته، فقال جلَّ شأنه: {وقضى ربك ألا تعبدوا إلا إياه وبالوالدين إحسانًا} [الإسراء: 23].

وقال تعالى: {واعبدوا الله ولا تشركوا به شيئًا وبالوالدين إحسانًا}

[النساء: 36]. وقال تعالى: {ووصينا الإنسان بوالديه حملته أمه وهنًا على وهن وفصاله في عامين

أن اشكر لي ولوالديك إلى المصير} [لقمان: 14].

بر الوالدين بعد موتهما:

فالمسلم يبر والديه في حياتهما، ويبرهما بعد موتهما؛ بأن يدعو لهما بالرحمة والمغفرة، وينَفِّذَ

عهدهما، ويكرمَ أصدقاءهما.

يحكي أن رجلا من بني سلمة جاء إلى النبي فقال: يا رسول الله، هل بقي من بر

أبوي شيء أبرُّهما به من بعد موتهما؟ قال: (نعم. الصلاة عليهما (الدعاء)، والاستغفار لهما، وإيفاءٌ

بعهودهما من بعد موتهما، وإكرام صديقهما، وصلة الرحم التي لا توصل إلا بهما) [ابن ماجه].

وحثَّ الله كلَّ مسلم على الإكثار من الدعاء لوالديه في معظم الأوقات، فقال: {ربنا اغفر لي ولوالدي

وللمؤمنين يوم يقوم الحساب} [إبراهيم: 41]، وقال: {رب اغفر لي ولوالدي ولمن دخل بيتي مؤمنًا

وللمؤمنين والمؤمنات}[نوح: 28].

فضل بر الوالدين:

بر الوالدين له فضل عظيم، وأجر كبير عند الله -سبحانه-، فقد جعل الله بر الوالدين من أعظم الأعمال

وأحبها إليه، فقد سئل النبي : أي العمل أحب إلى الله؟ قال: (الصلاة على وقتها).

قال: ثم أي؟ قال: (ثم بر الوالدين). قال: ثم أي؟ قال: (الجهاد في سبيل الله) _[متفق عليه]. ومن

فضائل بر الوالدين:

رضا الوالدين من رضا الله: المسلم يسعى دائمًا إلى رضا والديه؛ حتى ينال رضا ربه، ويتجنب

إغضابهما، حتى لا يغضب الله. قال : (رضا الرب في رضا الوالد، وسخط الرب في

سخط الوالد) [الترمذي]، وقال : (من أرضى والديه فقد أرضى الله، ومن أسخط

والديه فقد أسخط الله) [البخاري].

الجنة تحت أقدام الأمهات: جاء رجل إلى النبي يريد الجهاد، فأمره النبي صلى الله

عليه وسلم أن يرجع ويبر أمه، فأعاد الرجل رغبته في الجهاد، فأمره النبي أن

يرجع ويبر أمه. وفي المرة الثالثة، قال له النبي : (ويحك! الزم رِجْلَهَا فثم الجنة)

[ابن ماجه].
الفوز بمنزلة المجاهد: جاء رجل إلى رسول الله فقال: إني أشتهي الجهاد، ولا

أقدر عليه. فقال : (هل بقي من والديك أحد؟). قال: أمي. قال: (فاسأل الله في

برها، فإذا فعلتَ ذلك فأنت حاجٌّ ومعتمر ومجاهد) [الطبراني].

وجاء رجل إلى النبي فاستأذنه في الجهاد، فقال : (أحيي

والداك؟). قال: نعم. قال : (ففيهما فجاهد) [مسلم].

وأقبل رجل على رسول الله ، فقال: أبايعك على الهجرة والجهاد؛ أبتغي الأجر من

الله، فقال : (فهل من والديك أحد حي؟). قال: نعم. بل كلاهما. فقال صلى الله عليه

وسلم: (فتبتغي الأجر من الله؟). فقال: نعم. قال : (فارجع إلى والديك، فأَحْسِنْ

صُحْبَتَهُما) [مسلم].

الفوز ببرِّ الأبناء: إذا كان المسلم بارًّا بوالديه محسنًا إليهما، فإن الله -تعالى- سوف يرزقه أولادًا

يكونون بارين محسنين له، كما كان يفعل هو مع والديه، روي أن النبي قال:

(بِرُّوا آباءكم تَبرُّكم أبناؤكم، وعِفُّوا تَعِفُّ نساؤكم) [الطبراني والحاكم].

الوالدان المشركان:

كان سعد بن أبي وقاص -رضي الله عنه- بارًّا بأمه، فلما أسلم قالت له أمه: يا سعد، ما هذا الذي

أراك؟ لتدعن دينك هذا أو لا آكل ولا أشرب حتى أموت فتُعَير بي، فيقال: يا قاتل أمه. قال سعد: يا أمه،

لا تفعلي، فإني لا أدع ديني هذا لشيء. ومكثت أم سعد يومًا وليلة لا تأكل ولا تشرب حتى اشتد بها

الجوع، فقال لها سعد: تعلمين -والله- لو كان لك مائة نَفْس فخرجت نَفْسًا نَفْسًا ما تركتُ ديني هذا

لشيء، فإن شئتِ فكُلِي، وإن شئتِ فلا تأكلي.

فلما رأت إصراره على التمسك بالإسلام أكلت. ونزل يؤيده قول الله تعالى: {وإن جاهداك على أن

تشرك بي ما ليس لك به علم فلا تطعهما وصاحبهما في الدنيا معروفًا} [لقمان: 15]. وهكذا يأمرنا

الإسلام بالبر بالوالدين حتى وإن كانا مشركين.

وتقول السيدة أسماء بنت أبي بكر -رضي الله عنها-: قدمت على أمي وهي مشركة في عهد رسول الله

، فاستفتيتُ رسول الله ، قلت: إن أمي قَدِمَتْ وهي راغبة (أي

طامعة فيما عندي من بر)، أفَأَصِلُ أمي؟ فقال : (نعم، صلي أمَّكِ) [متفق عليه].

عقوق الوالدين:

حذَّر الله -تعالى- المسلم من عقوق الوالدين، وعدم طاعتهما، وإهمال حقهما، وفعل ما لا يرضيهما أو

إيذائهما ولو بكلمة (أف) أو بنظرة، يقول تعالى: {فلا تقل لهما أف ولا تنهرهما وقل لهما قولاً كريمًا}

[الإسراء: 23]. ولا يدخل عليهما الحزن ولو بأي سبب؛ لأن إدخال الحزن على الوالدين عقوق لهما،

وقد قال الإمام علي -رضي الله عنه-: مَنْ أحزن والديه فقد عَقَّهُمَا.

جزاء العقوق:

عدَّ النبي عقوق الوالدين من كبائر الذنوب، بل من أكبر الكبائر، وجمع بينه وبين

الشرك بالله، فقال : (ألا أنبئكم بأكبر الكبائر: الإشراك بالله، وعقوق الوالدين...)

[متفق عليه].

والله -تعالى- يعَجِّل عقوبة العاقِّ لوالديه في الدنيا، قال : (كل الذنوب يؤخِّر الله

منها ما شاء إلى يوم القيامة إلا عقوق الوالدين، فإن الله يعجله لصاحبه في الحياة قبل الممات)

[البخاري]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
القلب الطيب
مديرة العلاقات العامه والمتابعه
مديرة العلاقات العامه والمتابعه
القلب الطيب


عدد الرسائل : 18577
الاوسمه : بر الوالدين من أخلاق المسلم 15751610
تاريخ التسجيل : 14/04/2008

بر الوالدين من أخلاق المسلم Empty
مُساهمةموضوع: رد: بر الوالدين من أخلاق المسلم   بر الوالدين من أخلاق المسلم I_icon_minitimeالجمعة 8 مايو - 5:24

جزاك الله عنا كل خير اخى نوفو

وجعل الله مشاركاتك القيمة فى ميزان حسناتك ان شاء الله
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
novo_121
المدير الإدارى
المدير الإدارى
novo_121


ذكر عدد الرسائل : 15950
العمر : 43
العمل/الترفيه : محامي
المزاج : الحمد لله
الاوسمه : بر الوالدين من أخلاق المسلم 15751610
تاريخ التسجيل : 18/04/2008

بر الوالدين من أخلاق المسلم Empty
مُساهمةموضوع: رد: بر الوالدين من أخلاق المسلم   بر الوالدين من أخلاق المسلم I_icon_minitimeالجمعة 8 مايو - 11:09

بر الوالدين من أخلاق المسلم Thx15-1

مشكورة أختي القلب الطيب لمرورك بموضوعاتي المتواضعة

بر الوالدين من أخلاق المسلم Thx12-1
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
بر الوالدين من أخلاق المسلم
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات رحيل :: الفئه العامه :: المنتدى العام-
انتقل الى: